|
|
|
|||||||
| منتدى الحوار الفكري العام الثقافة ديوان الأقلاميين..فلنتحاور هنا حول المعرفة..ولنفد المنتدى بكل ما هو جديد ومنوع. |
![]() |
| مواقع النشر المفضلة (انشر هذا الموضوع ليصل للملايين خلال ثوان) |
|
|
أدوات الموضوع |
التقييم:
|
انواع عرض الموضوع |
|
|
رقم المشاركة : 1393 | |||
|
|
|||
|
|
رقم المشاركة : 1394 | |||
|
نساء خالدات ..( أم سليم الأنصارية ) ![]() نسبها : أُمُّ سُلَيْمٍ، الغُمَيْصَاءُ بِنْتُ مِلْحَانَ الأَنْصَارِيَّةُ وَيُقَالُ: الرُّمَيْصَاءُ. وَيُقَالُ: سَهْلَةُ. بِنْتُ مِلْحَانَ بنِ خَالِدِ بنِ زَيْدِ بنِ حَرَامِ بنِ جُنْدُبِ بنِ عَامِرِ بنِ غَنْمِ بنِ عَدِيِّ بنِ النَّجَّارِ الأَنْصَارِيَّةُ، الخَزْرَجِيَّةُ. أُمُّ خَادِمِ النَّبِيِّ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ -؛ أَنَسِ بنِ مَالِكٍ. مَاتَ زَوْجُهَا مَالِكُ بنُ النَّضْرِ، ثُمَّ تَزَوَّجَهَا أَبُو طَلْحَةَ زَيْدُ بنُ سَهْلٍ الأَنْصَارِيُّ، فَوَلَدَتْ لَهُ أَبَا عُمَيْرٍ، وَعَبْدَ اللهِ. شَهِدَتْ حُنَيْناً وَأُحُداً. مِنْ أَفَاضِلِ النِّسَاءِ. مواقف من حياتها قَالَ مُحَمَّدُ بنُ سِيْرِيْنَ: كَانَتْ أُمُّ سُلَيْمٍ مَعَ النَّبِيِّ -صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- يَوْمَ أُحُدٍ، وَمَعَهَا خِنْجَرٌ. عَنْ ثَابِتٍ، عَنْ أَنَسٍ: أَنَّ أُمَّ سُلَيْمٍ اتَّخَذَتْ خِنْجَراً يَوْمَ حُنَيْنٍ، فَقَالَ أَبُو طَلْحَةَ: يَا رَسُوْلَ اللهِ! هَذِهِ أُمُّ سُلَيْمٍ مَعَهَا خِنْجَرٌ. فَقَالَتْ: يَا رَسُوْلَ اللهِ! إِنْ دَنَا مِنِّي مُشْرِكٌ بَقَرْتُ بِهِ بَطْنَهُ. عَنْ إِسْحَاقَ بنِ عَبْدِ اللهِ، عَنْ جَدَّتِهِ أُمِّ سُلَيْمٍ: أَنَّهَا آمَنَتْ بِرَسُوْلِ اللهِ -صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ-. قَالَتْ: فَجَاءَ أَبُو أَنَسٍ وَكَانَ غَائِباً، فَقَالَ: أَصَبَوْتِ؟ فَقَالَتْ: مَا صَبَوْتُ، وَلَكِنِّي آمَنْتُ. وَجَعَلَتْ تُلَقِّنُ أَنَساً: قُلْ: لاَ إِلَهَ إِلاَّ اللهُ، قُلْ: أَشْهَدُ أَنَّ مُحَمَّداً رَسُوْلَ اللهِ، فَفَعَلَ، فَيَقُوْلُ لَهَا أَبُوْهُ: لاَ تُفْسِدِي عَلَيَّ ابْنِي. فَتَقُوْلُ: إِنِّي لاَ أُفْسِدُهُ. فَخَرَجَ مَالِكٌ، فَلَقِيَهُ عَدُوٌّ لَهُ، فَقَتَلَهُ، فَقَالَتْ: لاَ جَرَمَ، لاَ أَفْطِمُ أَنَساً حَتَّى يَدَعَ الثَّدْيَ، وَلاَ أَتَزَوَّجُ حَتَّى يَأْمُرُنِي أَنَسٌ. فَخَطَبَهَا أَبُو طَلْحَةَ، وَهُوَ يَوْمَئِذٍ مُشْرِكٌ، فَأَبَتْ. عَنْ أَنَسٍ، قَالَ: خَطَبَ أَبُو طَلْحَةَ أُمَّ سُلَيْمٍ، فَقَالَتْ: إِنِّي قَدْ آمَنْتُ، فَإِنْ تَابَعْتَنِي تَزَوَّجْتُكَ..قَالَ: فَأَنَا عَلَى مِثْلِ مَا أَنْتِ عَلَيْهِ..فَتَزَوَّجَتْهُ أُمُّ سُلَيْمٍ، وَكَانَ صَدَاقَهَا الإِسْلاَمُ. عَنْ أَنَسٍ، قَالَ: خَطَبَ أَبُو طَلْحَةَ أُمَّ سُلَيْمٍ، فَقَالَتْ: إِنَّهُ لاَ يَنْبَغِي أَنْ أَتَزَوَّجَ مُشْرِكاً، أَمَا تَعْلَمُ يَا أَبَا طَلْحَةَ أَنَّ آلِهَتَكُمْ يَنْحَتُهَا عَبْدُ آلِ فُلاَنٍ، وَأَنَّكُمْ لَو أَشْعَلْتُم فِيْهَا نَاراً لاحْتَرَقَتْ..قَالَ: فَانْصَرَفَ وَفِي قَلْبِهِ ذَلِكَ، ثُمَّ أَتَاهَا، وَقَالَ: الَّذِي عَرَضْتِ عَلَيَّ قَدْ قَبِلْتُ. قَالَ: فَمَا كَانَ لَهَا مَهْرٌ إِلاَّ الإِسْلاَمُ. حَدَّثَنَا أَنَسُ بنُ مَالِكٍ: أَنَّ النَّبِيَّ -صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- كَانَ يَزُوْرُ أُمَّ سُلَيْمٍ، فَتُتْحِفُهُ بِالشَّيءِ تَصْنَعُهُ لَهُ، وَأَخٌ لِي أَصْغَرُ مِنِّي، يُكْنَى أَبَا عُمَيْرٍ، فَزَارَنَا يَوْماً، فَقَالَ: (مَا لِي أَرَى أَبَا عُمَيْرٍ خَاثِرَ النَّفْسِ؟). قَالَتْ: مَاتَتْ صَعْوَةٌ لَهُ كَانَ يَلْعَبُ بِهَا..فَجَعَلَ النَّبِيُّ يَمْسَحُ رَأْسَهُ، وَيَقُوْلُ: (يَا أَبَا عُمَيْرٍ، مَا فَعَلَ النُّغَيْرُ؟). عَنْ أَنَسٍ، قَالَ: لَمْ يَكُنْ رَسُوْلُ اللهِ -صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- يَدْخُلُ بَيْتاً غَيْرَ بَيْتِ أُمِّ سُلَيْمٍ، فَقِيْلَ لَهُ، فَقَالَ: (إِنِّي أَرْحَمُهَا، قُتِلَ أَخُوْهَا مَعِي). وأَخُوْهَا هُوَ حَرَامُ بنُ مِلْحَانَ الشَّهِيْدُ، الَّذِي قَالَ يَوْمَ بِئْرِ مَعُوْنَةَ: فُزْتُ وَرَبِّ الكَعْبَةِ، لَمَّا طُعِنَ مِنْ وَرَائِهِ، فَطَلَعَتِ الحَرْبَةُ مِنْ صَدْرِهِ -رَضِيَ اللهُ عَنْهُ-. عَنِ أُمِّ سُلَيْمٍ، قَالَتْ:كَانَ رَسُوْلُ اللهِ -صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- يَقِيْلُ فِي بَيْتِي، وَكُنْتُ أَبْسُطُ لَهُ نِطْعاً، فَيَقِيْلُ عَلَيْهِ، فَيَعْرَقُ، فَكُنْتُ آخُذُ سُكّاً، فَأَعْجِنُهُ بِعَرَقِهِ. عَنِ البَرَاءِ بنِ زَيْدٍ: أَنَّ النَّبِيَّ -صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- قَالَ فِي بَيْتِ أُمِّ سُلَيْمٍ عَلَى نِطْعٍ، فَعَرِقَ، فَاسْتَيْقَظَ وَهِيَ تَمْسَحُ العَرَقَ، فَقَالَ: (مَا تَصْنَعِيْنَ؟)..قَالَتْ: آخُذُ هَذِهِ البَرَكَةَ الَّتِي تَخْرُجُ مِنْكَ. عَنْ أَنَسٍ: أَنَّ النَّبِيَّ -صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- دَخَلَ عَلَى أُمِّ سُلَيْمٍ وَقِرْبَةٌ مُعَلَّقَةٌ، فَشَرِبَ مِنْهَا قَائِماً، فَقَامَتْ إِلَى فِيِّ السِّقَاءِ، فَقَطَعَتْهُ. عَنْ أَنَسٍ: أَنَّ النَّبِيَّ -صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- لَمَّا أَرَادَ أَنْ يَحْلِقَ رَأْسَهُ بِمِنَى؛ أَخَذَ أَبُو طَلْحَةَ شِقَّ شَعْرِهِ، فَجَاءَ بِهِ إِلَى أُمِّ سُلَيْمٍ، فَكَانَتْ تَجْعَلُهُ فِي سُكِّهَا..قَالَتْ: وَكَانَ يَقْيْلُ عِنْدِي عَلَى نِطْعٍ، وَكَانَ مِعْرَاقاً -صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- فَجَعَلْتُ أَسْلِتُ العَرَقَ فِي قَارُوْرَةٍ، فَاسْتَيْقَظَ، فَقَالَ: (مَا تَجْعَلِيْنَ؟)..قُلْتُ: أُرِيْدُ أَنْ أَدُوْفَ بِعَرَقِكَ طِيْبِي. عَنْ أَنَسٍ: أَنَّ النَّبِيَّ -صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- دَخَلَ عَلَى أُمِّ سُلَيْمٍ، فَأَتَتْهُ بِسَمْنٍ وَتَمْرٍ، فَقَالَ: (إِنِّي صَائِمٌ)..ثُمَّ قَامَ، فَصَلَّى، وَدَعَا لأُمِّ سُلَيْمٍ وَلأَهْلِ بَيْتِهَا، فَقَالَتْ: إِنَّ لِي خُوَيْصَّةٌ..قَالَ: (مَا هِيَ؟)..قَالَتْ: خَادِمُكَ أَنَسٌ..فَمَا تَرَكَ خَيْرَ آخِرَةٍ وَلاَ دُنْيَا إِلاَّ دَعَا لِي بِهِ، وَبَعَثَتْ مَعِي بِمِكْتَلٍ مِنْ رُطَبٍ إِلَى رَسُوْلِ اللهِ -صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ-. وَرَوَى: ثَابِتٌ، عَنْ أَنَسٍ، قَالَ: قَالَ النَّبِيُّ -صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ-: (دَخَلْتُ الجَنَّةَ، فَسَمِعْتُ خَشْفَةً بَيْنَ يَدَيَّ، فَإِذَا أَنَا بِالغُمَيْصَاءِ بِنْتِ مِلْحَانَ). عَنْ أَنَسٍ، قَالَ: وَلَدَتْ أُمِّي، فَبَعَثَتْ بِالوَلَدِ مَعِي إِلَى النَّبِيِّ -صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- فَقُلْتُ: هَذَا أَخِي..فَأَخَذَهُ، فَمَضَغَ لَهُ تَمْرَةً، فَحَنَّكَهُ بِهَا. قَالَ أَنَسٌ: ثَقُلَ ابْنٌ لأُمِّ سُلَيْمٍ، فَخَرَجَ أَبُو طَلْحَةَ إِلَى المَسْجِدِ، فَتُوُفِّيَ الغُلاَمُ، فَهَيَّأَتْ أُمُّ سُلَّيْمٍ أَمْرَهُ، وَقَالَتْ: لاَ تُخْبِرُوْهُ..فَرَجَعَ، وَقَدْ سَيَّرَتْ لَهُ عَشَاءهُ، فَتَعَشَّى، ثُمَّ أَصَابَ مِنْ أَهْلِهِ، فَلَمَّا كَانَ مِنْ آخِرِ اللَّيْلِ، قَالَتْ: يَا أَبَا طَلْحَةَ! أَلَمْ تَرَ إِلَى آلِ أَبِي فُلاَنٍ اسْتَعَارُوا عَارِيَّةً، فَمَنَعُوْهَا، وَطُلِبَتْ مِنْهُم، فَشَقَّ عَلَيْهِم؟..فَقَالَ: مَا أَنْصَفُوا..قَالَتْ: فَإِنَّ ابْنَكَ كَانَ عَارِيَّةً مِنَ اللهِ، فَقَبَضَهُ..فَاسْتَرْجَعَ، وَحَمِدَ اللهَ، فَلَمَّا أَصْبَحَ غَدَا إِلَى رَسُوْلِ اللهِ -صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- فَلَمَّا رَآهُ، قَالَ: (بَارَكَ اللهُ لَكُمَا فِي لَيْلَتِكُمَا)..فَحَمَلَتْ بِعَبْدِ اللهِ بنِ أَبِي طَلْحَةَ، فَوَلَدَتْ لَيْلاً، فَأَرْسَلَتْ بِهِ مَعِي، وَأَخَذْتُ تَمَرَاتٍ عَجْوَةٍ، فَانْتَهَيْتُ بِهِ إِلَى النَّبِيِّ -صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- فَقُلْتُ: يَا رَسُوْلَ اللهِ! وَلَدَتْ أُمُّ سُلَيْمٍ اللَّيْلَةَ..فَمَضَغَ بَعْضَ التَّمَرَاتِ بِرِيْقِهِ، فَأَوْجَرَهُ إِيَّاهُ، فَتَلَمَّظَ الصَّبِيُّ، فَقَالَ: (حِبُّ الأَنْصَارِ التَّمْرُ)..فَقُلْتُ: سَمِّهِ يَا رَسُوْلَ اللهِ..قَالَ: (هُوَ عَبْدُ اللهِ)..قَالَ عَبَايَةُ: فَلَقَدْ رَأَيْتُ لِذَلِكَ الغُلاَمِ سَبْعَ بَنِيْنَ، كُلُّهُمْ قَدْ خَتَمَ القُرْآنَ. رَوَتْ: أَرْبَعَةَ عَشَرَ حَدِيْثاً، اتَّفَقَا لَهَا عَلَى حَدِيْثٍ، وَانْفَرَدَ البُخَارِيُّ بِحَدِيْثٍ، وَمُسْلِمٌ بِحَدِيْثَيْنِ. ![]() |
|||
|
|
رقم المشاركة : 1395 | |||
|
, |
|||
|
|
رقم المشاركة : 1396 | |||
|
|
|||
|
|
رقم المشاركة : 1397 | |||
|
, |
|||
|
|
رقم المشاركة : 1398 | |||
|
صباح الشهد / هناء ممتنة لك ياغالية هذا الحضور الجميل ، لا تغيبي كوني هنا دائما .. ![]() وصباح الخير أخي الأستاذ / ياسر .. صباحك المغفرة من الرحمن .. ![]() |
|||
|
|
رقم المشاركة : 1399 | |||
|
من عذب القصيد .. ![]() (إنَّ الرماحَ إذا افترقنَ حُطامُ) *** ولَكَمْ يُفَّلُ معَ الحسامُ حُسام يا أمة ًَّ الإسلامِ يا خيرَ الورى *** وبنـوكِ أحفادَ الكـرامِ كرامُ يا أمة َّ المليارِ لا لنْ تنحني *** فاليأسُ جُبنٌ .. والقنوطُ حرامُ يا أمة َّ المبعوثِ فينا رحمةً *** خدعتكمُ بضيائها الأحلامُ ناداكـمُ اتّحدوا فكنتـمْ مثلمـا *** شرَدَتْ أمامَ ذئابها الأغنـامُ وأرادكمْ جسداً فصارتْ بينكمْ *** تتـبايـنُ الأصواتُ والأجسامُ يـاأمة َّ الإسلامِ كيفَ المُلتقى *** وجُموعكمْ عاثتْ بها الأقزامُ؟؟ والغربُ يفتكُ بالعقولِ وأنتمُ *** قدْ عربدتْ في سمعكمْ أنغـامُ يتربصُ الأعـداءُ منكمْ خيفة ً*** فالغـدرُ طبعٌ .. هكذا الأيـامُ يا أمة َّ الإسلامِ دونكِ كيدهمْ *** فالصمتُ يأسٌ .. والجهـادُ وسـامُ والماكرونَ وإنْ تطاولَ مكـرهمْ *** فحبالهمْ .. تحتَ الرُغـامِ رُغـامُ والدينُ يحفظهُ الإلهُ بجنـدهِ *** وإلى عُلاهُ .. تنتهي الأحكـامُ يا قـدسُ لا تهني وأنتِ حبيبة ٌ *** يا قدسُ صبراً..فالخطوبُ جسامُ أنـرومُ عزّاً دونكِ نرقى بهِ *** والعزُّ دونَ القدسِ.. كيفَ يُـرامُ ؟ صبراً على مكـرِ اليهودِ وحقدهمْ *** وامضوا .. فلا خوفٌ ولا إحجامُ هذا التراجـعُ .. ليسَ إلا كبـوةً *** عَبَرَتْ .. وهلْ يُثني الخيولَ لثامُ؟ لا يبرحُ الليثُ الشـجاعُ إن انثنـى*** أنْ يستعيدَ الصيدَ وهوَ هُمـامُ أينَ الرجالُ وما تزالُ عِراقنا *** يزدادُ في أنهارها الإضـرامُ أينَ الرجالُ وما تزالُ جبالهـا *** يهوي عليها الموتُ وهوَ زُؤامُ أينَ الرجالُ وفي السجـونِ أحبة ٌ *** ذاقوا الأسى .. والغادرونَ لِئـامُ أننامُ ملءَ العينِ وهيَ سليبـة *** والصحبُ في حَزَنٍ ..فكيفَ ننامُ لغة ُ الجهادِ بأنْ تقـولَ سُيوفنا *** لا ليسَ في عُرفِ الجهادِ كلامُ عودوا إلى الدينِ الحنيفِ وأثبتوا *** للجـاحدينَ بأنكمْ أهرامُ بوابـة ُ التاريخِ قدْ فرحتْ بكـمْ *** لـمّـا انحنتْ في ظلها الأقلامُ عودوا إلى ظلِّ الحبيبِ وهديهِ *** في عالم ٍ ماجتْ بهِ الآثامُ عودوا كما كنتمْ بقلبٍ واحدٍ *** فإذا اشتكى عمروٌ حمـاهُ هشامُ سأظـلُّ منْ خوفي أردِّدُ صـارخاً *** ( إنَّ الرماحَ إذا افترقنَ حُطامُ) ![]() لعبدالناصر رسلان |
|||
|
|
رقم المشاركة : 1400 | |||
|
|
|||
|
|
رقم المشاركة : 1401 | |||
|
|
|||
|
|
رقم المشاركة : 1402 | |||
|
أسعد الله صباح الركب الكريم مرشدنا الغالي أبو عبد الله الموجهة والمعلمة الأم الكريمة أم فراس المشرفة النشيطة الدؤوب استاذة راحيل الغالية المكرمة أستاذة هناء غازي أفراد الركب الكريم أستاذ عبد السلام حمزة بحضوره البهي أستاذنا عبد السلام الكردي الحاضر دوما وكل الحاضرين رغم الغياب أستاذة سلمى أم احمد أستاذة عبير ام سلطان استاذة اميمة ام معاذ استاذة هيا ام شام أستاذة نرجس أستاذة مريم . . . ومن سيلحق بكم اليوم او غدا سلام الله يغشاكم .:. وعين الله ترعاكم |
|||
|
|
رقم المشاركة : 1403 | |||
|
من الأدباء العالميين ..( هنري ترويا ) ![]() هنري ترويا كاتب فرنسي من أصل روسي عاش حياة زاخرة بالإنتاج الأدبي. فقد ترك أكثر من مئة عمل بين الرواية والسيرة، وقد طبعها بمدرسة الواقعية التي راجت في القرن التاسع عشر. وكان الكاتب من أقدم أعضاء الأكاديمية الفرنسية التي انتخب فيها عام 1959، وهو عميد الفائزين بجائزة غونكور إحدى أبرز الجوائز الأدبية، وقد فاز بها عام 1938 عن روايته “العنكبوت”، وكان يبلغ من العمر 27 سنة. ولد هنري ترويا واسمه الحقيقي ليف تاراسوف في موسكو في الأول من تشرين الثاني 1911، وهاجر مع عائلته غداة الثورة البولشفية ليقيم اعتباراً من عام 1920 في فرنسا حيث درس الحقوق وحصل على الجنسية الفرنسية. أصدر الرواية الأولى عام 1935 بعنوان “نهار زائف”. وإن كان ترويا كتب باللغة الفرنسية حصراً، إلا ان بلاده الأم كانت مصدر وحي لم ينضب، فغرف منها لكتابة سيرة القياصرة “كاترين الكبرى” و“نيكولاس الأول”، واستلهم الكتّاب الكلاسيكيين الكبار الروس ومنهم بوشكين ودوستويفسكي وتولستوي وتشيخوف. كذلك كتب سيرة بعض كبار كتّاب القرن التاسع عشر الفرنسيين مثل فلوبير وموباسان وزولا وفرلين وبودلير وبلزاك. من أعماله الأدبية “طالما أن الأرض مستمرة” (تان كو لا تير دورورا، 1947)، و“موسم الزرع والحصاد” (لي سوماي إيه لي مواسون، 1953)، و“حداد الثلج” (لا نيج آن دوي، 1952) الذي اقتبس سينمائياً، وغيرها. ترجمت أعمال ترويا الذي قلد وسام جوقة الشرف وقد نشر مذكراته بعنوان “درب طويل” عام 1976 وصنّف عام 1994 الكاتب المفضل لدى الفرنسيين، بحسب استطلاع للرأي أجراه معهد سوفريس. على رغم تقدمه في السن لم يتوقف ترويا عن الإنتاج الأدبي وقد واصل الكتابة فأصدر آخر أعماله “المطاردة” في شباط 2006. (أ ف ب) ![]() |
|||
|
|
رقم المشاركة : 1404 | |||
|
سلام الله عليكم ورحمته ووبركاته يأخذني الحنين حيث أنتم أسعد الله صباحكم.. اللهم يا عزيز يا جبار... اجعل قلوبنا تخشع من تقواك واجعل عيوننا تدمع من خشياك... واجعلنا يا رب من أهل التقوى وأهل المغفرة اللهم آميـــــــــــن اسعد الله صباحكم جميعا بكل خير صباح الفل والورد والياسمين |
|||
![]() |
|
|