الزائر الكريم: يبدو أنك غير مسجل لدينا، لذا ندعوك للانضمام إلى أسرتنا الكبيرة عبر التسجيل باسمك الثنائي الحقيقي حتى نتمكن من تفعيل عضويتك.

منتديات  

نحن مع غزة
روابط مفيدة
استرجاع كلمة المرور | طلب عضوية | التشكيل الإداري | النظام الداخلي 

العودة   منتديات مجلة أقلام > المنتديات الحوارية العامة > منتدى الحوار الفكري العام

منتدى الحوار الفكري العام الثقافة ديوان الأقلاميين..فلنتحاور هنا حول المعرفة..ولنفد المنتدى بكل ما هو جديد ومنوع.

موضوع مغلق

مواقع النشر المفضلة (انشر هذا الموضوع ليصل للملايين خلال ثوان)
 
أدوات الموضوع التقييم: تقييم الموضوع: 1 تصويتات, المعدل 5.00. انواع عرض الموضوع
قديم 25-03-2010, 10:26 AM   رقم المشاركة : 1633
معلومات العضو
فاكية صباحي
إدارة المنتديات الأدبية
 
الصورة الرمزية فاكية صباحي
 

 

 
إحصائية العضو







فاكية صباحي غير متصل


افتراضي رد: أقلام هذا الصباح (3) .. صباح الخير من أقلام .. إشراف الأستاذة فاكية صباحي

صباح الخير عزيزتي راحيل.. أشكرك لكل هذه الإختيارت
المتميزة.. بارك الله لك في كل حرف
جميل انتقته أناملك هذا الصباح
صباح الخير كل الذين يطلون علينا من نافذة القلب
ليجودوا بما يتربع على عرش القلب دون مقدمات
صباح الورود الندية والقلوب الوفية
صباح اللقاء المشرق من أقلام الصباح









 
قديم 25-03-2010, 10:33 AM   رقم المشاركة : 1634
معلومات العضو
راحيل الأيسر
المدير العام
 
الصورة الرمزية راحيل الأيسر
 

 

 
إحصائية العضو







راحيل الأيسر غير متصل


افتراضي رد: أقلام هذا الصباح (3) .. صباح الخير من أقلام .. إشراف الأستاذة فاكية صباحي

سأترك لعزيزتي / هيا وأخي عبد السلام هذه قبل الإنصراف ..




وأيضا هذه .. لهيا وأميمة الغالية ..
















أستودعكم الله ولا تنسوني من صالح دعواتكم ..في أمان الله وحفظه ، أتمنى لكم يوما موفقا ..







 
قديم 25-03-2010, 10:45 AM   رقم المشاركة : 1635
معلومات العضو
نايف ذوابه
أقلامي
 
إحصائية العضو







نايف ذوابه غير متصل


إرسال رسالة عبر MSN إلى نايف ذوابه

افتراضي رد: أقلام هذا الصباح (3) .. صباح الخير من أقلام .. إشراف الأستاذة فاكية صباحي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فاكية صباحي مشاهدة المشاركة
فضل الإنفاق في سبيل الله







قال تعالى: {مَّثَلُ الَّذِينَ يُنفِقُونَ أَمْوَالَهُمْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ كَمَثَلِ حَبَّةٍ أَنبَتَتْ سَبْعَ سَنَابِلَ فِي كُلِّ سُنبُلَةٍ مِّئَةُ حَبَّةٍ وَاللّهُ يُضَاعِفُ لِمَن يَشَاءُ وَاللّهُ وَاسِعٌ عَلِيمٌ} [البقرة: 261].



وعن خزيم بن فاتك – رضي الله عنه – قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "من أنفق نفقة في سبيل الله كتبت له سبعمائة ضعف".

وعن أبي مسعود الأنصاري – رضي الله عنه – قال: جاء رجل بناقة مخطومة فقال: هذه في سبيل الله، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "لك بها يوم القيامة سبعمائة ناقة كلها مخطومة"






بارك الله فيك يا أختنا أم فراس



فضل الإنفاق
جاءت النصوص الكثيرة التي تبين فضائل الصدقة والإنفاق في سبيل الله، وتحث المسلم على البذل والعطاء ابتغاء الأجر الجزيل من الله سبحانه، فقد جعل الله الإنفاق على السائل والمحروم من أخص صفات عباد الله المحسنين، فقال عنهم: (إنهم كانوا قبل ذلك محسنين، كانوا قليلاً من الليل ما يهجعون، وبالأسحار هم يستغفرون، وفي أموالهم حق للسائل والمحروم). ( الذاريات 16-19) وضاعف العطية للمنفقين بأعظم مما أنفقوا أضعافاً كثيرة في الدنيا والآخرة فقال سبحانه: (من ذا الذي يقرض الله قرضاً حسناً فيضاعفه له أضعافاً كثيرة). ( البقرة 245).
والصدقة من أبواب الخير العظيمة، ومن أنواع الجهاد المتعددة، بل إن الجهاد بالمال مقدم على الجهاد بالنفس في جميع الآيات التي ورد فيها ذكر الجهاد إلا في موضع واحد، يقول - صلى الله عليه وسلم -: (جاهدوا المشركين بأموالكم وأنفسكم وألسنتكم). رواه أبو داود.
وأحب الأعمال إلى الله كما جاء في الحديث (سرور تدخله على مؤمن، تكشف عنه كرباً، أو تقضي عنه ديناً، أو تطرد عنه جوعاً)، رواه البيهقي، وحسنه الألباني.
والصدقة ترفع صاحبها حتى توصله أعلى المنازل، قال - صلى الله عليه وسلم - : (إنما الدنيا لأربعة نفر: عبد رزقه الله مالاً وعلماً فهو يتقي فيه ربه، ويصل فيه رحمه، ويعلم لله فيه حقاً فهذا بأفضل المنازل... ). رواه الترمذي.
كما أنها تدفع عن صاحبها المصائب والبلايا، وتنجيه من الكروب والشدائد، وفي ذلك يقول - صلى الله عليه وسلم: (صنائع المعروف تقي مصارع السوء والآفات والهلكات، وأهل المعروف في الدنيا هم أهل المعروف في الآخرة) رواه الحاكم وصححه الألباني، أضف إلى ذلك إطفاؤها للخطايا وتكفيرها للسيئات، ومضاعفتها عند الله إلى أضعاف كثيرة، ووقايتها من عذاب الله كما جاء في الحديث (اتقوا النار ولو بشق تمرة) رواه البخاري وغير ذلك من الفضائل.
فهو يخلفه
ومن فضائل الصدقة التي دل عليها هذا الحديث القدسي مباركتها للمال، وإخلاف الله على صاحبها بما هو أنفع له وأكثر وأطيب، وقد وعد سبحانه في كتابه بالإخلاف على من أنفق - والله لا يخلف الميعاد - قال تعالى: (وما أنفقتم من شيء فهو يخلفه وهو خير الرازقين).(سبأ 39)، أي مهما أنفقتم من شيء فيما أمركم به وأباحه لكم، فإنه يخلفه عليكم في الدنيا بالبدَل، وفي الآخرة بحسن الجزاء والثواب، فأكد هذا الوعد بثلاث مؤكدات تدل على مزيد العناية بتحقيقه، ثم أتبع ذلك بقوله: (وهو خير الرازقين) لبيان أن ما يُخْلِفه على العبد أفضل مما ينفقه.
ومما يدل أيضاً على أن الصدقة بوابة للرزق ومن أسباب سعته واستمراره وزيادته، قوله تعالى: (لئن شكرتم لأزيدنكم).( إبراهيم 7) والصدقة غايةٌ في الشكر.
كما أن نصوص السنة الثابتة جاءت بما يؤكد هذا المعنى الذي دلت عليه آيات الكتاب، ومنها قوله - صلى الله عليه وسلم - : (.. وما فتح رجل باب عطية يريد بها صلة إلا زاده الله بها كثرة ....) رواه أحمد، وقوله: (ما من يوم يصبح العباد فيه إلا ملكان ينزلان فيقول أحدهما: اللهم أعط منفقا خلفا، ويقول الآخر اللهم أعط ممسكا تلفا) أخرجاه في الصحيحين .
وفي مقابل ذلك جاءت نصوص عديدة تردُّ على من ظن أن الصدقة منقصة للمال، جالبة للفقر، وتبين أن الشح والبخل هو سبب حرمان البركة وتضييق الرزق ، يقول- صلى الله عليه وسلم-: (ثلاثة أقسم عليهن، وأحدثكم حديثا فاحفظوه، قال: ما نقص مال عبد من صدقة .... ) رواه الترمذي.
وعادَ - صلى الله عليه وسلم- بلالاً ذات مرة في مرض أصابه، فأخرج له بلال كومة من تمر، فقال: ما هذا يا بلال؟ قال: ادخرته لك يا رسول الله، قال: (أما تخشى أن يجعل لك بخار في نار جهنم ، أنفق يا بلال ولا تخش من ذي العرش إقلالاً). رواه الطبراني وغيره بإسناد حسن.
إضافة إلى أن الواقع والتجربة المشاهدة والمحسوسة، تثبت أن المعونة تأتي من الله على قدر المؤونة، وأن رزق العبد يأتيه بقدر عطيته ونفقته، فمن أَكثر أُكثر له، ومن أقل أُقِل له، ومن أمسك أُمسِك عليه، وهو أمر مجرب محسوس، والقضية ترتبط بإيمان العبد ويقينه بما عند الله، قال الحسن البصري رحمه الله: "من أيقن بالخُلْف جاد بالعطية".
بين الإسراف والتقتير
ولأن هذا المال هو في الحقيقة مال الله، استخلف عباده فيه لينظر كيف يعملون، فليس للإنسان الحق المطلق في أن يتصرف فيه كيف يشاء، بل إن تصرفاته ينبغي أن تكون مضبوطة بضوابط الشريعة، محكومة بأوامرها ونواهيها، فيُبْذَل حيث يُطْلب البذل، ويُمْسك حيث يجب الإمساك، والإمساك حيث يجب البذل بُخْلٌ وتقتير، والبذل حيث يجب الإمساك إسراف وتبذير، وكلاهما مذموم، وبينهما وسط محمود وهو الكرم والجود، وهو الذي أمر الله به نبيه عليه الصلاة والسلام بقوله: (ولا تجعل يدك مغلولة إلى عنقك ولا تبسطها كل البسط فتقعد ملوما محسورا).( الإسراء 29)، وامتدح به عباده المؤمنين بقوله: (والذين إذا أنفقوا لم يسرفوا ولم يقتروا وكان بين ذلك قواما).(الفرقان 67) ، قال ابن عباس: "في غير إسراف ولا تقتير"، وسُئل ابن مسعود عن التبذير فقال: "إنفاق المال في غير حقه".
فالجود في ميزان الشرع - كما قال ابن حجر - : "إعطاء ما ينبغي لمن ينبغي وهو أعم من الصدقة"، وهو وسط بين الإسراف والإقتار، وبين البسط والقبض، وله مجالاته المشروعة، ولذا فإن بذل المال في غير موضعه قد لا يكون كرماً، ومما أثر عن مجاهد قوله: "إذا كان في يد أحدكم شيء فليقتصد، ولا يتأول هذه الآية: (وما أنفقتم من شيء فهو يخلفه وهو خير الرازقين).(سبأ 39)، فإن الرزق مقسوم، لعل رزقه قليل، وهو ينفق نفقة الموَسَّع عليه".

(منقول وجزى الله خيرا كاتبه)






التوقيع

اللهم رحمتك أرجو فلا تكلني إلى نفسي طرفة عين
وأصلح لي شأني كله
لا إله إلا أنت
 
قديم 25-03-2010, 11:04 AM   رقم المشاركة : 1636
معلومات العضو
أميمة وليد
إدارة المنتديات الثقافية
 
الصورة الرمزية أميمة وليد
 

 

 
إحصائية العضو







أميمة وليد غير متصل


افتراضي رد: أقلام هذا الصباح (3) .. صباح الخير من أقلام .. إشراف الأستاذة فاكية صباحي

صباح الخير أهلي في أقلام

صباح ندي رقراق

صباح يفيض عطاء وخيرًا لكل من التحق بركب الصباح







 
قديم 25-03-2010, 11:10 AM   رقم المشاركة : 1637
معلومات العضو
فاكية صباحي
إدارة المنتديات الأدبية
 
الصورة الرمزية فاكية صباحي
 

 

 
إحصائية العضو







فاكية صباحي غير متصل


افتراضي رد: أقلام هذا الصباح (3) .. صباح الخير من أقلام .. إشراف الأستاذة فاكية صباحي

الحكمة من دعاء النوم






لقد علمنا رسول الله صلى الله عليه وسلم كل شيء في حياتنا اليومية. وعند النوم هنالك وضعية يجب على المؤمن أن يتقيد بها، وهي أن ينام على جنبه الأيمن.

يقول الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم : (إذا أتيت مضجعك فتوضأ وضوءك للصلاة ثم اضطجع على شقك الأيمن ثم قل: اللهم أسلمت وجهي إليك وفوضت أمري إليك وألجأت ظهري إليك رغبة ورهبة إليك لا ملجأ ولا منجا منك إلا إليك آمنت بكتابك الذي أنزلت وبنبيِّك الذي أرسلت .. فإن مت من ليلتك فأنت على الفطرة واجعلهن آخر ما تتكلم به) . (رواه البخاري ومسلم).

في هذا الحديث عدة معجزات كشفت عنها الأبحاث العلمية حديثاً علمياً ونفسياً :


1ـ هنالك فوائد عظيمة للوضوء :


فكما نعلم عندما يأوي الإنسان إلى فراشه للنوم فإنه سيبقى عدة ساعات نائماً، وهذه الفترة مناسبة لنموّ وتكاثر مختلف أنواع الجراثيم التي علقت في جسمه خلال اليوم. لذلك فإن الوضوء يقوم بتنظيف معظم هذه الجراثيم.


إن مضمضة الفم أثناء الوضوء تخلص الفم من ملايين الجراثيم الموجودة به، والتي لو تركت لزاد عددها أضعافاً خلال فترة النوم.

كما أن تنظيف الأنف باستنشاق الماء يخلصه من عدد كبير من الغبار والجراثيم العالقة به. و غسل الوجه واليدين في عملية الوضوء يزيل معظم الغبار والجراثيم العالقة على الجسد والتي تعيق عمل خلايا الجلد وتسدّ مساماته.

إذن نظافة الجسم قبل النوم ضرورية للوقاية من العديد من أمراض الفم والأنف والجلد وغيرها.

2ـ فائدة الاضطجاع أو النوم على الشق الأيمن للجسم

إن النوم على الجانب الأيمن يخفف ضغط الرئة على القلب، فكما نعلم أن القلب يقع على الجانب الأيسر وإذا نام الإنسان عليه فإنه يتسبب في ضغط الرئة ويعيق عمله.

أما الكبد الذي يقع بالجانب الأيمن فعمله يستقرعند النوم على هذا الجانب وتستقر عليه المعدة براحة مما يسهل عملها في هضم ما بقي بها من الطعام.


3ـ في هذا الحديث إعجاز نفسي أيضاً


فكما نعلم عندما يذهب الإنسان للنوم يكون محمَّلاً بأعباء نفسية طيلة يومه ،كل هذه الأحداث سوف تتفاعل عند نومه وقد تسبب له أحلاماً مزعجة أو عدم استقرار في النوم.

لذلك جاء الهدي النبوي ليأمرنا بتفريغ الشحنات النفسية المزعجة قبل النوم من خلال اللجوء إلى الله تعالى والإعتراف بتسليم الأمر له عز وجل


إن هذا الدعاء مع اليقين به يتخلِّص المؤمن من مختلف الإضطرابات النفسية الناتجة عن أعباء الحياة اليومية.

وتأمل قوله عليه الصلاة والسلام: (وفوضت أمري إليك)، إنه تصريح من المؤمن واعتراف بتفويض كل أمره وهمومه ومشاكله ومصاعبه إلى الله تعالى.

إن بقاء هذه الهموم النفسية قد يؤدي إلى تراكمها وتفاقمها وتحولها إلى أمراض مستعصية

وهذا ما نجده عند غير المؤمنين الذين يعانون من القلق والإكتئاب ومختلف الإنفعالات النفسية.


ومع هذا الدعاء لا داعي للقلق لأن الله تعالى سيتولى حلّ الصعوبات التي تعترض المؤمن، ولا داعي للإكتئاب لأن رب العالمين سبحانه سيعالج الأشياء التي لا يرضى عنها المؤمن ويجعله راضياً قانعاً بما قسم له الله من

الرزق والقدر.


ولا داعي للخوف لأن الإحتماء بالله تعالى هو أفضل وسيلة لعلاج الخوف، فكيف يخاف المؤمن والله جل جلاله معه .....؟!! .

إذن في هذا الحديث النبوي الشريف علاج لأمراض القلب المادية والنفسية.

فهل نطبق هذا الشفاء النبوي الذي لا يستغرق سوى بضع دقائق كل ليلة...؟!!

وهل هنالك أجمل من أن تكون حياتنا مثل حياة خير البشر الصادق معلم البشرية جمعاء

صلى الله عليه وسلم ....؟!







 
قديم 25-03-2010, 11:11 AM   رقم المشاركة : 1638
معلومات العضو
نايف ذوابه
أقلامي
 
إحصائية العضو







نايف ذوابه غير متصل


إرسال رسالة عبر MSN إلى نايف ذوابه

افتراضي رد: أقلام هذا الصباح (3) .. صباح الخير من أقلام .. إشراف الأستاذة فاكية صباحي

شعاع من أمل ..


كتب الأستاذ عبد الله عابدين في منتدى الحوار العام:




ابحث عن الصفاء ولو كان لحظة .. وابحث عن الوفاء ولو كان متعباً و شاقاً ..


وتمسك بخيوط الشمس حتى ولوكانت بعيدة


..

ولا تترك قلبك ومشاعرك وأيامك لأشياء ضاع زمانها






إذا لم تجد من يسعدك فحاول أن تسعد نفسك ..



وإذا لم تجد من يضيء لك قنديلاً ..




فلاتبحث عن آخر أطفأه



وإذا لم تجد من يغرس في أيامك وردة


..


فلا تسع لمن غرس في قلبك سهماً ومضى




أحياناً يغرقنا الحزن حتى نعتاد عليه


..


وننسى أن في الحياة أشياء كثيرة يمكن أن تسعدنا



وأن حولنا وجوهاً كثيرة يمكن أن تضيء في ظلام أيامنا شمعة ..


فابحث عن قلب يمنحك الضوء ولاتترك نفسك رهينة لأحزان الليالي المظلمة




لا تحزن إذا جاءك سهم قاتل من أقرب الناس إلى قلبك .. فسوف

تجد من ينزع السهم ويعيد لك الحياة و الابتسامة





لا تضع كل أحلامك في شخص واحد


..


ولا تجعل رحلة عمرك وجهة شخص تحبه مهما كانت صفاته


..


ولا تعتقد أن نهاية الأشياء هي نهاية العالم .. فليس الكون هو ما ترى عيناك




لا تنتظر حبيباً باعك ..



وانتظر ضوءاً جديداً يمكن أن يتسلل إلى قلبك الحزين

فيعيد لأيامك البهجة ويعيد لقلبك نبضه الجميل








لا تحاول البحث عن حلم خذلك ..





وحاول أن تجعل من حالة الانكسار بداية حلم جديد


لا تقف كثيراً على الأطلال خاصة إذا كانت الخفافيش قد سكنتها والأشباح قد عرفت طريقها ..


وابحث عن صوت عصفور يتسلل وراء الأفق مع ضوء صباح جديد




لا تنظر إلى الأوراق التي تغيرلونها .. وبهتت حروفها .. وتاهت سطورها بين الألم و الوحشة ..


سوف تكتشف أن هذه السطور ليست أجمل ما كتبت .. وأن هذه الأوراق ليست آخر ما سطرت ..


ويجب أن تفرق بين من وضع سطورك في عينيه.. ومن ألقى بها للرياح ..


لم تكن هذه السطور مجرد كلام جميل عابر .. ولكنها مشاعر قلب عاشها حرفاً حرفاً ..


ونبض إنسان حملها حلماً .. واكتوى بنارها ألماً




لا تكن مثل مالك الحزين .. هذاالطائر العجيب الذي يغني أجمل ألحانه وهو ينزف


..


فلا شيء في الدنيا يستحق من دمك نقطة واحدة




إذا أغلق الشتاء أبواب بيتك .. وحاصرتك تلال الجليد من كل مكان ..


فانتظر قدوم الربيع وافتح نوافذك لنسمات الهواء النقي ..



وانظر بعيدا فسوف ترى أسراب الطيور وقد عادت تغني ..



وسوف ترى الشمس وهي تلقي خيوطها الذهبية فوق أغصان الشجر


لتصنع لك عمراً جديداً وحلماً جديداً .. وقلباً جديداً












التوقيع

اللهم رحمتك أرجو فلا تكلني إلى نفسي طرفة عين
وأصلح لي شأني كله
لا إله إلا أنت
 
قديم 25-03-2010, 11:13 AM   رقم المشاركة : 1639
معلومات العضو
أميمة وليد
إدارة المنتديات الثقافية
 
الصورة الرمزية أميمة وليد
 

 

 
إحصائية العضو







أميمة وليد غير متصل


افتراضي رد: أقلام هذا الصباح (3) .. صباح الخير من أقلام .. إشراف الأستاذة فاكية صباحي

صباحك سكر عزيزتي راحيل

قبلة لعينيك في هذا الصباح

وأحلى باقة ورد








 
قديم 25-03-2010, 11:28 AM   رقم المشاركة : 1640
معلومات العضو
أميمة وليد
إدارة المنتديات الثقافية
 
الصورة الرمزية أميمة وليد
 

 

 
إحصائية العضو







أميمة وليد غير متصل


افتراضي رد: أقلام هذا الصباح (3) .. صباح الخير من أقلام .. إشراف الأستاذة فاكية صباحي

كاريكاتير




صدرت (الإرادة الملكية السامية) بعدم استحقاق المعلمين في الأردن لنقابة !
والـ (بهدلة) اللي أكلوها من حضرة وزير التربية والتعليم (قليلة عليهم)
(قم للمعلم وفّه التبجيلا) !!






 
قديم 25-03-2010, 11:48 AM   رقم المشاركة : 1641
معلومات العضو
فاكية صباحي
إدارة المنتديات الأدبية
 
الصورة الرمزية فاكية صباحي
 

 

 
إحصائية العضو







فاكية صباحي غير متصل


افتراضي رد: أقلام هذا الصباح (3) .. صباح الخير من أقلام .. إشراف الأستاذة فاكية صباحي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نايف ذوابه مشاهدة المشاركة
شعاع من أمل ..


كتب الأستاذ عبد الله عابدين في منتدى الحوار العام:

لا تضع كل أحلامك في شخص واحد



لا تكن مثل مالك الحزين .. هذاالطائر العجيب الذي يغني أجمل ألحانه وهو ينزف


فلا شيء في الدنيا يستحق من دمك نقطة واحدة


إذا أغلق الشتاء أبواب بيتك .. وحاصرتك تلال الجليد من كل مكان ..


فانتظر قدوم الربيع وافتح نوافذك لنسمات الهواء النقي ..

وانظر بعيدا فسوف ترى أسراب الطيور وقد عادت تغني ..

وسوف ترى الشمس وهي تلقي خيوطها الذهبية فوق أغصان الشجر


لتصنع لك عمراً جديداً وحلماً جديداً .. وقلباً جديداً


ما أجمل هذا الإنتقاء أستاذنا الفاضل..فحياة الإنسان أقصر من أن يضيعها في الحزن والأسى

وقد أنار الله تعالى كل دروبنا من حيث لا ندري ..فلا يولد النور إلا من الظلام الذي سنفث النور بدوره..

وحياتنا لاتصفوإلا بعد لحظات الكدر ..يجب أن تكون خيانة الآخرين لنا دافعنا للتمسك بما حبانا الله به من وفاء..

يجب علينا دائما ألا نتعب خطانا باقتفاء أثر الماضي المرير ونسعى قدما نحو الغد الذي سيكون أفضل إن نزعنا منظارنا الأسود وترفعنا عن رؤية شوك الورود قبل أن نمد لها أيادينا





صباحكم وفاء ..وصفاء
صباح الخير عزيزتي أميمة








 
قديم 25-03-2010, 12:02 PM   رقم المشاركة : 1642
معلومات العضو
فاكية صباحي
إدارة المنتديات الأدبية
 
الصورة الرمزية فاكية صباحي
 

 

 
إحصائية العضو







فاكية صباحي غير متصل


افتراضي رد: أقلام هذا الصباح (3) .. صباح الخير من أقلام .. إشراف الأستاذة فاكية صباحي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أميمة وليد مشاهدة المشاركة
كاريكاتير




صدرت (الإرادة الملكية السامية) بعدم استحقاق المعلمين في الأردن لنقابة !
والـ (بهدلة) اللي أكلوها من حضرة وزير التربية والتعليم (قليلة عليهم)
(قم للمعلم وفّه التبجيلا) !!
حال كل المعلمين سواء في بلادنا العربية عزيزتي أميمة..
إن أزمة المعلم الآن صارت أكبر من أن تجد لها الوزارة الحلول المناسبة..
طبعا ..فهناك أولويات ..المطرب أولا ..ألا ترون معي بأنه مناضل متعب..؟
يسافر من بلد لبلد حتى ينشر طاقات الأمة الصوتية.. ومبادئها السامية
(اصــــــــرخ ..تـســــــــــــــــــــد..)
بينما المعلم ..مسكين فهو شخص له مبادئ يريد أن ينشرها بحياء شديد
أنى له أن يرفع صوته وهو منهك بين لقمة العيش ولطمة الدماغ..؟؟!






 
قديم 25-03-2010, 12:10 PM   رقم المشاركة : 1643
معلومات العضو
أميمة وليد
إدارة المنتديات الثقافية
 
الصورة الرمزية أميمة وليد
 

 

 
إحصائية العضو







أميمة وليد غير متصل


افتراضي رد: أقلام هذا الصباح (3) .. صباح الخير من أقلام .. إشراف الأستاذة فاكية صباحي

يسعد صباحها فاكية

فعلا حال المعلم يرثى له في كل الوطن العربي

ولا أستغرب أن ينفر الشباب من هذه المهنة ويصفونها بأنها (قاتلة)

فإضافة إلى تدني المستوى المعيشي للمعلم وكثرة الأعباء الملقاة على كاهله

نفاجأ بإجراءات من شأنها التقليل من مكانته الاجتماعية

وقيمته بالنسبة لطلابه

ثقافة غريبة يسعون لغرسها في نفوس الطلبة والله المستعان !






 
قديم 25-03-2010, 12:12 PM   رقم المشاركة : 1644
معلومات العضو
نايف ذوابه
أقلامي
 
إحصائية العضو







نايف ذوابه غير متصل


إرسال رسالة عبر MSN إلى نايف ذوابه

افتراضي رد: أقلام هذا الصباح (3) .. صباح الخير من أقلام .. إشراف الأستاذة فاكية صباحي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أميمة وليد مشاهدة المشاركة
كاريكاتير






صدرت (الإرادة الملكية السامية) بعدم استحقاق المعلمين في الأردن لنقابة !
والـ (بهدلة) اللي أكلوها من حضرة وزير التربية والتعليم (قليلة عليهم)

(قم للمعلم وفّه التبجيلا) !!


صباح الخير يا أستاذة أميمة

التعليم في الدول الحقيقية يحتل صدارة الاهتمام والتخطيط .. لأن التعليم مفتاح النهوض والتغيير .. هذا في الدول الحقيقية التي ترصد ميزانيات كبيرة للتعليم لأنها معنية ببناء وطن والوطن لا تبنيه السواعد الجاهلة بل يبنيه المتعلمون المفكرون المبدعون .. ولذلك في أشباه الدول كدولنا يظل التعليم يراوح مكانه أو ينحدر إلى الوراء لأن الحكومات غير معنية ببناء الإنسان بناء صادقا صالحا ولا معنية ببناء الأوطان التي ينخر فيها الفساد .. دولنا دول أمنية معنية بتعزيز ميزانية أجهزتها لقمع المواطن وفقء عينيه المفتحتين وطمس عقله المفكر الواعي .. كيف لهذه الأمساخ أن تستمر في الحياة إلا بتهميش المواطن والمعلم هو رأس المجتمع وقائده .. سيبقى المعلم مثلا للهزء والسخرية والمسخرة حتى يظل فاقدا للثقة بمهنته ووظيفته وليظل يفكر بلقمة عيشه لا ببناء تلميذه .. لا يريدون لنا أن ننجب مفكرين بل يريدون أن يفرخوا أشباحا مسكونة بالخوف والرعب والتفكير فقط بالغرائز .. الشعار هو اغتيال المعلم لأنه خطر على التغيير .. بيده مفتاح التقدم إلى الأمام ليظل مشغولا بنفسه وهمومه وأحزانه التي لا ترقى عن لقمة عيش وكساء وحبة دواء .. كان الله في عوننا ..

لقد قضيت حياتي في معركة وأنا أناضل من أجل قيمي الرفيعة ..من أجل أن يعرفوا أن المعلم أهم من الطبيب ومن المهندس .. لأن المعلم هو طبيب العقول ومهندس الأفكار العظيمة وشتان شتان ما بين هذا وذاك على جلال قدر كل منهما ..

ممالك الخوف لا يعيش فيها الإبداع ولا يتقدم فيها المبدعون المفكرون وإنما يتألق فيها المنافقون والخاملون...


ونظركم كفاية يا أهل الكفاية .. وماذا بعد ..؟!






التوقيع

اللهم رحمتك أرجو فلا تكلني إلى نفسي طرفة عين
وأصلح لي شأني كله
لا إله إلا أنت
 
موضوع مغلق


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 01:09 AM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.3
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع المواضيع والردود المنشورة في أقلام لا تعبر إلا عن آراء أصحابها فقط