|
|
|
|||||||
| منتدى الفنون والتصميم والتصوير الفوتوجرافي هنا تبحر في عالم الريشة والألوان، من خلال لوحة تشكيلية أو تصميم راق أو صورة فوتوغرافية معبرة. |
![]() |
| مواقع النشر المفضلة (انشر هذا الموضوع ليصل للملايين خلال ثوان) |
|
|
أدوات الموضوع | تقييم الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
|
رقم المشاركة : 25 | |||
|
رأي النقاد التشكيليين في الفنان / سامي محمد أن عالمه عالم الرعب الجميل ، فلوحاته صادمة ومحاطة بهالة من الرهبة والخوف وملامح شخوصه يستبد بها القهر والظلم والألم وهذا ليس بغريب عنه وهو الذي تحركه هموم الإنسان ولا تنطق لوحاته إلا باسم الإنسان المقهور والمسحوق .. |
|||
|
|
|
رقم المشاركة : 26 | ||||
|
اقتباس:
وربما أراد الفنان أن يعبر عن حالة الإنسان العربي "في الزمن الماضي" من خلال هذا الخلط - المتعمد- حين كان الذل والألم يقابل بالسبات والنوم.. ولكن العربي اليوم قد فاق من نومه وبات يرد الألم لصانعه؛؛ فقد مضت حقبة البيات الشتوي وجاء الربيع العربي. |
||||
|
|
|
رقم المشاركة : 27 | ||||
|
اقتباس:
أخي الكريم والأستاذ الفاضل / هشام يوسف تحية طيبة لك ومرحبا بك في الفنون والتصميم ، لك زاوية رؤيا مميزة وخاصة اللوحة الزيتية هذه لها مسمى آخر أيضا وهو بكاء الألم أو عندما يبكي الألم Acry of pain) وهي زيتية رسمها الفنان عام 2002 م. قراءة اللوحات والأعمال الفنية تماما كالقراءة الأدبية تتعدد القراءات باختلاف زوايا الرؤيا ، وبما أننا نعاصر فترة الربيع العربي قد تكون قراءتك ذات مغزى .. كل له زاوية رؤيا يختلف بها عن غيره تتحكم به الحالة النفسية ، المستوى الثقافي / الإجتماعي / الديني ..... إلخ في قصة قرأتها يوما بالإنجليزية أن هناك حكيم أراد أن يوضح لابنه وجهة نظره فعجز فكتب على كف يده الرقم 9 وطلب من ابنه الجالس قبالته تماما وجهه إلى وجهه أن يقرأ ماكتب فقرأها 6 قال له مصصحا أنا كتبت 9 لكنك قرأتها 6 أنت محق من زاوية رؤيتك التي تراها وأنا محق من زاويتي التي أراها .. وهكذا هي الأمور دائما وفي كل شأن .. كتبت يوما قصة قصيرة ولأن القصة القصيرة لا تتحمل مفردات زائدة أو الدخول إلى مسارب جانبية من شأنها أن تجعل جسد القصة مترهلا بعنوان زاوية رؤيا .. من نافذتها رأته يرفرف بجناحيه كثيرا أخبرتهم : أنه يحاول الطيران ، أخبروها : أنه يحتضر . وكنت أرى طفلة صغيرة تحاول الانطلاق في الحياة حين رأت هذا الطير أسقطت عليه شعورها وحالتها فرأته يحاول الطيران وحين أخبرت والديها الكهلين وهم على مشارف الشيخوخة والهرم رأوا في الطير حالتهم فقالوا لها : بل هو يحتضر .. هكذا كانت قراءتك إضافة جميلة وجيدة من زاوية مختلفة للوحة .. شكرا لمرورك وطبعا ليس هناك لا ألم ولا بــ ....... كما أسلفت طالما أنك مررت من هنا أخي هشام .. كن بخير دائما وأبدا .. |
||||
|
|
|
رقم المشاركة : 28 | ||||
|
أشكرك أختنا راحيل على هذا الرد المفصل والتعليق الشامل.. وأرجو ان تتقبلي تعليقي السابق على أساس المزاح وليس التعصب للرأي اقتباس:
|
||||
|
|
|
رقم المشاركة : 29 | ||||
|
اقتباس:
لكن قولي رأيت كنت أقصد به تخيلت .. لا أني رأيت ذلك حقيقة .. ولا أعلم سببا لذكرك زكريا عليه السلام وزوجه هنا .. ( أنا فهمي على قدي ولا أتقن تأويل الكلام ، أفضل الكلام المباشر دائما ) على كل حال مجرد تواجدك هنا أخي الكريم مبعث فرح واستبشار .. كن بخير أخي وكن متواجدا .. |
||||
|
|
|
رقم المشاركة : 30 | |||
|
كان تعليقي على والدي الطفلة وأنهما على مشارف الشيخوخة والهرم، ويشعران باقتراب الأجل وكأنهما يحتضران... لكنهما في الوقت ذاته لهما طفلة صغيرة مقبلة على الدنيا.. وهذا يشير إلى التناقض!! إذ أن والدي طفلة صغيرة لا بد أن يكونا في مقتبل العمر وليس في منتهاه؛ وبالأخص المرأة التي من المعروف أنها تقل الخصوبة عندها بعد الأربعين، ونادرا ما تستطيع المرأة الحمل والإنجاب على مشارف الخمسين.. أما أن يبلغ الزوجان من الكبر عتيا؛ فينجبان؛ فهذا ما حدث مع زكريا وزوجه عليهما السلام. |
|||
|
|
|
رقم المشاركة : 31 | ||||
|
اقتباس:
يا سيدي الداهية ، ولا يهمك جديها / جديها .. وجديها .. على الرغم أني من مجتمع فيه كل مالا تصدقه ، أب في عمر 17 سنة وآخر في عمر 50 سنة وأكثر .. كان مجرد توضيح للومضة القصصية قد يكون جدها أو جد جارتها أو جد ولد عم زوج بنت خالتها أو أي حد كبير في العمر عاد إنت وخيالك الخصب والواسع مع قهوة صباحك .. ووجودك ليس ثقيلا ولن يكون البتة ، تعودت على مشاكساتك لأخيتك في المنتديات الجادة والترفيهية ، لكن ضع في حسبانك أني أيضا دويهة صغيرة ما أن أصل عمرك حتى أنتزع منك الدهاء لأنك حينها ببساطة ستكون على مشارف الشيخوخة ' وسأحاول إقناع الفنان لو تعرفت عليه بتغيير إسم لوحته من ( بكاء الألم )إلى ( هشام يتثاءب ) كن بخير ، واشرب قهوة بالصباح وبالليل |
||||
|
|
|
رقم المشاركة : 32 | |||
|
|
|||
|
|
|
رقم المشاركة : 33 | |||||||||||||||
|
اقتباس:
أهلا بك أخي هشام \راق لي تواجدك وسرني حوارك مع ابنتي الغالية الأستاذة راحيل .. ظلك مش ثقيل ووجودك خفيف وعلى القلب مثل العسل .. صحتان وعافية على القهوة .. أنا أشربها مزبوطة وفي الصباح مع حبة شيكولاته وممكن حبة معمول وأنا أم عبد الله بدير بالها علي بالشيكولاتات وكمان بناتي الله يوفقهن يشترون لي بسكويت وشوكولاته من الغالي الغالي .. بدللوني آخر دلال .. وبشرب القهوة ثلاث أربع مرات أو أكثر..!! شو لزوم القهوة أخي هشام ...؟ متعك الله بالصحة والعافية
|
|||||||||||||||
|
|
|
رقم المشاركة : 34 | |||||||||||||||
|
اقتباس:
راحيل مكارة بس مو غدارة .. وما في أجمل من روحها بهالحارة .. دويهية يا راحيل .. !! إلهي ينصف الشغب منك ..!! الله يسعدك يا رب ويخليك لأقلام شعلة فرح على قلوب المحبين والمحترمين الأستاذ هشام .. مش غريب وعلى القلب حبيب .. أهلا بأخي هشام مجددا .. خليك لطيف مع راحيل .. راحيل ابنتي الرابعة ..
|
|||||||||||||||
|
|
|
رقم المشاركة : 35 | ||||
|
اقتباس:
ياسيدي الوالد الأخ / هشام أخ عزيز وغالي وبيمون على أخته الصغيرة ، هو يقول أني لم أقصد وأنا أقول له والله العظيم حتى لو قصدت ستظل أخا عزيزا أتقبل منه أية ملحوظة .. ألست أخي الكبير ؟؟ وبتمون على راحيل .. أخي هشام طيب القلب صادق في النصيحة والتوجيه وقد وجهني كثيرا بنصائحه الثمينة حين ارتضيته أخا لي .. دامت لكم هذه النوايا الصادقة وهذه الروح النقية سيدي الوالد وأخي الموقر / هشام كلي امتنان لأقلام التي عرفتني بنخبة من أروع الناس أمثالكم .. لنقرأ هذا المجسم معا : سر المجسمة هذه في نظرة المرأة وهذه الحدقة التي اختزلت داخلها كل معاني الشقاء والبؤس والإدانة للعالم ومع ذلك تتجلى في ذات الحدقة تحدي هذه الأم لمواجهة المعاناة من أجل طفلها المتشبث بها ، رغم الهزال الذي أكل جسدها وجسد طفلها إلا أن في عينيها الكثير من القوة لتوجيه الإدانة .. النظرة هذه معبرة وقد برع النحات في جمع كل المشاعر المتضاربة من قوة وبؤس ويأس وتحد داخلها ، إنه الفن حين يجسد الألم . المجسمة اسمها ( المجاعة أو الجوع ) hunger وقد عرضها عام 1970م آخر تعديل راحيل الأيسر يوم 26-11-2011 في 08:27 AM.
|
||||
|
|
|
رقم المشاركة : 36 | |||
|
|
|||
|
![]() |
|
|