|
|
|
|||||||
| منتدى الحوار الفكري العام الثقافة ديوان الأقلاميين..فلنتحاور هنا حول المعرفة..ولنفد المنتدى بكل ما هو جديد ومنوع. |
![]() |
| مواقع النشر المفضلة (انشر هذا الموضوع ليصل للملايين خلال ثوان) |
|
|
أدوات الموضوع |
التقييم:
|
انواع عرض الموضوع |
|
|
رقم المشاركة : 565 | ||||
|
صباح الخير آل اقلام جميعا صباح الضياء أبو شام صباح الكلمة الطيبة والدي نايف صباح الجمال لأهله سلمى صباح الخير هناء شقيقة الوطن صباح الخير استاذتنا الوقورة كفا صباح الود حامية الدار فاكية صباح موسيقى النبض أميمة صباح الرضا أخي استاذي ياسر صباح الأمل راحيل منجية استاذ أحمد صباح الخير جميعا اقتباس:
رائعة هذه الحقيقة والدي استاذ نايف رزقنا الله والجميع الرفق والمحبة ![]() |
||||
|
|
رقم المشاركة : 566 | |||
|
السلام عليكم ورحمة الله عمر رضي الله عنه يقول' كنت أمشي مع النبي صلى الله عليه وسلم ومعنا بعض أصحابه، وأخذ رسول الله بيدي ومشى . يقول عمر: فوجدت نفسي أقول: والله يا رسول الله اني أحبك! .فقال له النبي صلى الله عليه وسلم:' أكثر من ولدك يا عمر؟' قلت: نعم، قال:' أكثر من أهلك يا عمر؟' قلت نعم، قال:' اكثر من مالك يا عمر؟'قلت نعم، قال:' أكثر من نفسك يا عمر؟' قلت : لا، وانظر الى صدقه مع نفسه ومع النبي صلى الله عليه وسلم فقال النبي صلى الله عليه وسلم:' لا يا عمر، لا يكمل ايمانك حتى اكون احب اليك من نفسك' يقول عمر: فخرجت ففكرت ثم عدت أهتف بها: والله يا رسول الله لأنت أحب اليّ من نفسي.فقال النبي صلى الله عليه وسلم :' الآن يا عمرالآن'. فقال عبد الله بن عمر: ماذا فعلت يا أبي لتعود بها؟ فقال عمر: يا بني خرجت أسأل نفسي من أحتاج يوم القيامة أكثر، نفسي أم رسول الله ؟ فوجدت حاجتي اليه أكثر من حاجتي الى نفسي، وتذكرت كيف كنت في الضلال وأنقذني الله به . فقال له عبدالله بن عمر: يا أبت ان نسيت كل شيء عن رسول الله،ما هو الشيء الذي لا تنساه أبدا؟قال عمر: ان نسيت ما نسيت فلا أنسى يوم ذهبت اليه أقول : ائذن لي أن اخرج الى العمرة يا رسول الله،فقال لي: لا تنسنا يا أخي من صالح دعائك ' ، فقال كلمة ما يسرّني أن لي بها الدنيا ! |
|||
|
|
رقم المشاركة : 567 | |||
|
, الرجل.. الذي مات واقفاً ! .... مالكوم إكس ![]() , لو استوقفت إحدى فتيات المسلمين في هذا العصر ثم وجهت لها السؤال التالي: هل تعرفين من هو مايكل جاكسون؟ لأجابتكِ على الفور بأنه مطرب أمريكي مشهور ينتمي إلى الأمريكان السود، ولكن لو وجهت إليها سؤالاً عن شخص أمريكي آخر من السود وهو (مالكوم أكس) لوجدتِ علامات الدهشة والاستغراب تعلو وجهها، وعندها لن تحّر جواباً.. * * فمن هو هذا الشخص المدعو (مالكوم أكس)الذي يجهله أكثر شباب الأمة الإسلامية؟ وما الذي يهمنا في أمره؟ إن هذه الشخصية الهامة كان لها فضل كبير - بعد الله - في نشر الدين الإسلامي بين الأمريكان السود، في الوقت الذي كان السود في أمريكا يعانون بشدة من التميز العنصري بينهم وبين البيض، فكانوا يتعرضون لأنواع الذل والمهانة، ويقاسون ويلات العذاب وصنوف الكراهية منهم. في هذا المناخ المضطرب الذي يموج بكل ألوان القهر والإذلال ولد مالكوم أكس لأب كان قسيساً في إحدى الكنائس، وأم من جزر الهند الغربية، وعندما بلغ السادسة من عمره قُتل والده على أيدي البيض بعد أن هشموا رأسه ووضعوه في طريق حافلة كهربائية دهمته حتى فارق الحياة.. فبدأت أحوال أسرة مالكوم أكس تتردى بسرعة.. مادياً ومعنوياً.. وباتوا يعيشون على الصدقات والمساعدات الاجتماعية من البيض والتي كانوا يماطلون في إعطائها.. ومع هذه الظروف القاسية عانت والدة مالكوم أكس من صدمة نفسية تطورت حتى أدخلت مستشفى للأمراض العقلية قضت فيه بقية حياتها، فتجرع مالكوم أكس وأخواته الثمانية مرارة فقد الأب والأم معاً، وأصبحوا أطفالاً تحت رعاية الدولة التي قامت بتوزيعهم على بيوت مختلفة... في هذه الأثناء التحق مالكوم أكس بمدرسة قريبة كان فيها هو الزنجي الوحيد.. كان ذكياً نابهاً تفوق على جميع أقرانه فشعر أساتذته بالخوف منه مما حدا بهم إلى تحطيمه نفسياً ومعنوياً، والسخرية منه خاصة عندما رغب في استكمال دراسته في مجال القانون.. وكانت هذه هي نقطة التحول في حياته.. فقد ترك بعدها المدرسة وتنقل بين الأعمال المختلفة المهينة التي تليق بالزنوج.. من نادل في مطعم.. فعامل في قطار.. إلى ماسح أحذية في المراقص.. حتى أصبح راقصاً مشهوراً يشار إليه بالبنان، وعندها استهوته حياة الطيش والضياع فبدأ يشرب الخمر وتدخين السجائر، وكان يجد في لعبة القمار المصدر الرئيسي لتوفير أمواله.. إلى أن وصل به الأمر لتعاطي المخدرات بل والاتجار فيها، ومن ثم سرقة المنازل والسيارات.. كل هذا وهو لم يبلغ الواحدة والعشرين من عمره بعد.. حتى وقع هو ورفاقه في قبضة الشرطة.. فأصدروا بحقه حكماً مبالغاً فيه بالسجن لمدة عشر سنوات بينما لم تتجاوز فترة السجن بالنسبة للبيض خمس سنوات. وفي السجن انقطع مالكوم أكس عن التدخين أو أكل لحوم الخنزير، وعكف على القراءة والإطلاع إلى درجة أنه التهم آلاف الكتب في شتى صنوف المعرفة فأسس لنفسه ثقافة عالية مكنته من استكمال جوانب النقص في شخصيته. خلال ذلك الوقت.. اعتنق جميع إخوة مالكوم أكس الدين الإسلامي على يد الرجل المسمى (السيد محمد إلايجا) والذي كان يدَّعي أنه نبي من عند الله مرسل للسود فقط!!.. وسعوا لإقناع مالكوم أكس بالدخول في الإسلام بشتى الوسائل والسبل حتى أسلم.. فتحسنت أخلاقه، وسمت شخصيته، وأصبح يشارك في الخطب والمناظرات داخل السجن للدعوة إلى الإسلام.. حتى صدر بحقه عفو وأطلق سراحه لئلا يبقى يدعو للإسلام داخل السجن. كان مالكوم أكس ينتسب إلى حركة (أمة الإسلام ) والتي كان لديها مفاهيم مغلوطة، وأسس عنصرية منافية للإسلام رغم اتخاذها له كشعار براق وهو منها براء.. فقد كانت تتعصب للعرق الأسود وتجعل الإسلام حكراً عليه فقط دون بقية الأجناس، في الوقت الذي كانوا يتحلون فيه بأخلاق الإسلام الفاضلة، وقيمه السامية... أي أنهم أخذوا من الإسلام مظهره وتركوا جوهره ومخبره. استمر مالكوم أكس في صفوف (أمة الإسلام) يدعو إلى الانخراط فيها بخطبه البليغة، وشخصيته القوية.. فكان ساعداً لا يمل، وذراعاً لا تكّل من القوة والنشاط والعنفوان... حتى استطاع جذب الكثيرين للانضمام إلى هذه الحركة. رغب مالكوم أكس في تأدية الحج، وعندما سافر رأى الإسلام الصحيح عن كثب، وتعرف على حقيقته، وأدرك ضلال المذهب العنصري الذي كان يعتنقه ويدعو إليه.. فاعتنق الدين الإسلامي الصحيح، وأطلق على نفسه (الحاج مالك الشباز). وعندما عاد نذر نفسه للدعوة إلى الإسلام الحقيقي، وحاول تصحيح مفاهيم جماعة (أمة الإسلام) الضالة المضلة.. إلا أنه قوبل بالعداء والكراهية منهم.. وبدءوا في مضايقته وتهديده فلم يأبه لذلك، وظل يسير في خطى واضحة راسخة يدعو للإسلام الصحيح الذي يقضي على جميع أشكال العنصرية. وفي إحدى خطبه البليغة التي كان يقيمها للدعوة إلى الله أبى الطغاة إلا أن يخرسوا صوت الحق.. فقد اغتالته أيديهم وهو واقف على المنصة يخطب بالناس عندما انطلقت ست عشرة رصاصة غادرة نحو جسده النحيل الطويل.. وعندها كان الختام.. ولنعم الختام.. نسأل الله أن يتقبله في عداد الشهداء يوم القيامة. وبعد هذا كله ألا يحق لنا أن نسأل من هو مالكوم أكس؟ وللاستزادة من سيرة هذا البطل أحيلكِ على كتاب بعنوان: مالكوم أكس، تأليف: اليكس هاليبي، ترجمة: ليلى أبو زيد. --- المرجع: مجلة حياة العدد (10) صفر 1422هـ |
|||
|
|
رقم المشاركة : 568 | |||
|
إذاً..نحن هنا أمام أمر خطير للغاية..حيث ن هناك في خارج أجسادنا ما يدفعنا إلى حركات تلقائية لا نود القيام بها ولم نفعل ذلك يوماً.. |
|||
|
|
رقم المشاركة : 569 | |||
|
أهلا وسهلا بالأستاذ عبد السلام الكردي مرحبا عزيزتي هيا أضاء المكان بنوركما |
|||
|
|
رقم المشاركة : 570 | |||
|
, |
|||
|
|
رقم المشاركة : 571 | |||
|
مثل هذه الحالات..غالباً ما تكون مقصودة من قبل الأشخاص العاملين في مجال الطاقة الكهربائية..يتعرضون لها نتيجة ثقة بالنفس والخبرة غير مدعومتين بما يكفي لتجنب الضرر الذي قد يحصل جراء هذا التصرف الاشبه بالأرعن .. |
|||
|
|
رقم المشاركة : 572 | ||||
|
اقتباس:
ماأروع ما تمطرنا به أستاذي الفاضل من الحكم والأسس المثالية لبناء الذات البشرية.. لقد قلبت صفحات الذكرى لتخرج لنا الدّر المكنون إن الصفعة عندما تكون من ظالم رغم كونها ترفع الإنسان إلى الدرجات العليا تبقى مرارتها علقما كالغصة بحلقنا ..أما إذا كانت من حالم فإن طعمها يذوب مع الأيام.. |
||||
|
|
رقم المشاركة : 573 | ||||
|
اقتباس:
ومتوافرة اظن بنسخة الكترونية وصنعوا منها فيلم ممتع جدا الصفحات التي يصف فيها رحلته لمكة ومشاعر الحج وكيف انه يأكل ويشرب ويقتسم الخيمة مع أصحاب البشرة البيضاء وهذا ماكان محرم عليه وفتها في امريكا هذه الصفحات عن حقيقة الاسلام مؤثرة للغاية شكرا هناء ![]() |
||||
|
|
رقم المشاركة : 574 | |||
|
إذاً |
|||
|
|
رقم المشاركة : 575 | |||
|
- يمكننا فعل ذلك باستخدام رؤوس أصابع اليد او القدم.. |
|||
|
|
رقم المشاركة : 576 | ||||
|
اقتباس:
كيف يعرف هذا الجيل مالكوم إكس عزيزتي هناء في عصر التطور التكنولوجي الذي صار فيه التقليد الأعمى للغرب هو وسيلتنا للتطور..لقد ركز شباب اليوم على القشور وتناسى الجوهر في غياب الوازع الديني وانشغال الأهل بكل ماهو مستورد بعيدا عما فيه صلاح ديننا ودنيانا |
||||
![]() |
|
|