أقلام هذا الصباح (4) .. صباح الخير من أقلام.. إشراف الأستاذة عبير هاشم

[الاء النور]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبير هاشم

للعزيزة آلاءاهلا بكِ مجدداً مع مقتطفات من اختياراتكِ الجميلة.....

اهلا بك عزيزتي صباحك فل و ياسمين

[عبير هاشم]

أسئلة بسيطة للغاية
- لماذا لم يرسل السوفييت رجالهم للقمر ؟ رغم تقدمهم في هذا المضمار عن الأمريكان !
- لماذا توقفت رحلات أبوللو ؟
- لماذا لم يذهب إلى الآن رجل إلى القمر ؟
لأنه ببساطة، مازالت التقنيات لليوم لا تستطيع ذلك
ربما بعد 10 أو 20 عام، لكن ليس الآن
وليس بكل تأكيد في ستينيات القرن المنصرم
فيلم كابريكورن وان من ستينيات القرن المنصرم، ، كان لمهمة إلى المريخ،
نجد نفس اللقطات تقريبا، وبنفس تقنيات ذلك العقد، حتى بنفس الأصوات

ذلك يعني أنه بدلا من إعلان الفشل
وفضح سرقات وعمولات
وخزي سياسي واستراتيجي
قرروا تمثيل أكبر تمثيلية في العالم

والعالم لم يكتف بالفرجة على مخترعاتهم فحسب

بل انساق وراء أي أكاذيب يسردونها

ملاحظة: بالطبع اشترت أمريكا سكوت العديد من مخابرات الدول على تلك الفضيحة العالمية بأثمان باهظة
...................
عزيزتي فاكية
معلومات ثمينة جدا وتكشف لحقائق لا أظن أن المعنيين من أبناء يعرب على علم بها
فكل ما تقوله أمريكا بالنسبة لهم منزّل......
لذا تجدهم تابعون لها دون نقاش او حوار يصدقون اكاذيبهم اختراعاتهم التي نسبوها لهم وهي ليست لهم .... اصلاً ولدي امثلة كثيرة على ذلك.
شكرا لهذه الفائدة الهامة و لعلنا نتوقف قليلاً عليها حتى نعلم أن أمريكا هي لاشيء
لكنا نحن وبمهاتراتنا صنعنا منها أشياء.
............
تقديري لكِ عزيزتي

[الاء النور]

ما أروع جمال القلب ونظافته ..والأجمل هو الشعور الذي يغمرك ..والراحة التي تحس بها ..والرضاء الذي ينتابك ...فتتولدالمشاعر الرائعة... التي تنعكس بالايجاب على حياتك فيما بعد

[الاء النور]

تمنيت أن أكون حارسة أسرارك و لكن رفضت...إعتقدت أني أشاركك حياتك في كل شيء و لكن أخطأت.....وضعت كل أمالي عليك و أمنياتي و ندمت...أنا أحببتك من كل أعماقي قلبي و أنت تجرحني من الأعماق....بكيت و تنهدت و فكرت و كرهت العالم و ما فيه و تمنيت أن تخنق الأعناق

[عبد السلام الكردي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الاء النور

تمنيت أن أكون حارسة أسرارك و لكن رفضت...إعتقدت أني أشاركك حياتك في كل شيء و لكن أخطأت.....وضعت كل أمالي عليك و أمنياتي و ندمت...أنا أحببتك من كل أعماقي قلبي و أنت تجرحني من الأعماق....بكيت و تنهدت و فكرت و كرهت العالم و ما فيه و تمنيت أن تخنق الأعناق

كلمات بسيطة وجميلة..وغاية في الرقة..
شكراً لك أختنا اّلاء النور.

[عبير هاشم]

لابد لنا من مساحة مع الشعر

قصيدة رائعة لشاعر اقلام المميز الشاعر الفلسطيني
صقر ابوعيدة
لله در الكلمات حين تنطق المشاعر فيها
حينما صيروه شاعرا وبائساً ويائساً وحالماً
حينما صمتوا فعزّ عليه صمتهم
ها هو ينطق ويصرخ لـكن في وجه من !
وقلوبهم أصبحت كالحجر
لله ما اجملها .......بورك قلمه

كُحْلُ الْعِنَبْ

أَجَعلتُموني شاعراً ؟!
كي أرْسمَ الأقمارَ في ماءٍ كدِرْ
ولأكتبَ العشقَ المريبَ بريشَتي
ولأنْقُشَ البيضاتِ فُلاًّ بالحجرْ
أوْ أصبغَ الصدغَ الذي دَمِيَتْ بهِ وجَناتُهُ
هذا الذي نصبَ النكايةَ عندما سرقَ القمرْ
لم يبتسمْ للشمسِ في صُبْحٍ تَجمَّدَ خّدُّهُ
عيناهُ تهربُ من رياحينِ الوطنْ
يخشَى منَ الورداتِ تحبُو للمطرْ
والأرض تنثرُ لونَها بشراً تُغَنِّي للزَهَرْ
لِمَ تسلبونَ دموعَها ؟
أَأَسُبُّكم ؟
*****
صيَّرتُموني شاتماً !
ولأشتمَ الجافي على شجرٍ ويَسبحُ في نَهَرْ
يخشَى فؤاداً غَبَّ من غيظِ البشرْ
ذاكَ الذي فكَّ الإزارَ لمنْ حضرْ
أَنْسَى العفيفةَ ثوبَها
يُثْنِي على ذئبٍ وعند حمامِنا نابٌ أشِرْ
أَأَسُبُّكم ؟
*****
صيَّرتُموني آسِفاً !
شطآنُنا تهفو إلى تقبيلِ أفواهِ السّفنْ
تركتْ مراسيها لتغفوَ في موانيها الأُخَرْ
لَمْ تعلَموا كيف الضباعُ تنامُ فى فرشِ الوطنْ
حبسوا الرضاعةَ عن شفاهٍ تحتضرْ
هلاّ بكيتُم وردةً ذَبلتْ بِهنْ
إنْ كانَ فيكم نخوةٌ
فأْتُوا ببسمةِ بحرِكم
أَأَسُبُّكم ؟
*****
صيَّرتُموني لاعناً !
مَن حَشَّ في كانونِ شعبٍ فانْسلبْ
من كرْمهِ
من حُبّـهِ
من شمسِهِ عندَ الغضبْ
من دمعةٍ حُبِستْ على غُصنٍ كُسِرْ
ولِمنْ تَمنَّى بيعَ آخِرِ حَبّةٍ يجري بها كحلُ العنبْ
أوْ يسرقُ الإبزيمَ مِن سَرْجِ الفرحْ
فقدِ امْتطَى إذنَ الولوجِ إلى دروبِ مذلَّتِهْ
ثُمّ انْشرحْ
أَأَسُبُّكم ؟
******
صيَّرتُموني ناقماً !
هل مَن يموتُ على فِراشٍ في مروجٍ بالثَّمَرْ
مِثلُ الذي جفَّتْ لهُ عينٌ بكتْ في أرضِها ترجُو المطرْ ؟
أفلا ترونَ ضفائرَ الزهراتِ تُدْعَى للغَررْ ؟
فلْتنْظُروا
إنْ أنتُمُو فوقَ الأسِرّةِ والرّياحُ وقد عَوتْ
تهفُو لكم
أَأَسُبُّكم ؟
*****
صيَّرتُموني يائساً !
عَرُّوا تَراقيكم لأَصنعَ من شرايينٍ لكم
سِلكَ النِّبالِ وقوسَها
وأُطرِّزَ الثّوبَ الذي غَزلتْهُ أُمّي البارِحهْ
ربطتْ بهِ جرحَ النّسورِ القارِحهْ
حملَتْ على أكتافِها قنديلَ بيتٍ ينتظِرْ
أفَتَتْركونَ دماءَكم تجري على دربِ الهوَى
مرقَ الذين نَطَرْتُموهم للخبرْ
أَأَسُبُّكم ؟
*****
صيَّرتُموني حالِماً !
إبريقُ جدّي لم تزلْ نَزَّاتُهُ أرْنو لها
فُخَّارُهُ يبكي على طينِ البلدْ
هلاّ شممْتم ثغْرَهُ
عند الضحَى
والدمعُ يجري في خدودٍ تَفتقِدْ
أيدٍ تُجَبِّرُ كَسْرَهُ
أمْ دُسَّ في أنفِ الحسودِ وأثقلَهْ
فذَرُوا رياحَ المرْحلَهْ
وتمرَّغوا فوقَ الترابِ وغبِّروا رمشَ البصرْ
حتى تعودَ لكم سَحاباتُ المطرْ
عُودوا لطينةِ أرضِكم
إنْ لم يجيءْ صُبحُ النّدَى


فلْنَنْتظِرْ
.................

[الاء النور]

لاتعاتبني..فقد اذقتني من كاسك المر...علمتني ماهو الجرح..وماهو العذاب...كيف تريد من قلبي ان يسامحك...وقد ذبحت قلبي...وقطع الالم شرايني...قتلتني بدم بارد...وانت تعرف ان ليس لي سوى حبك يئويني...كيف تريد من روحي ان تسامحك...وقد خنقت روحي..وقتلت حنيني..ليتني بالف قلبل...كي اعشق الف غيرك...لكن حكمة ربي ان ليس لي سوى قل...بوجرحك كان مقدر...اذن ..ليس امامي سوى الضياع...فلن ينجيني منه الا ربي....وربي على ذلك اقدر

[جيلان زيدان]

دعوة إلى الحجاب

[الاء النور]

كثيرون هم الذين نلتقي بهم فيذهبون ..وقليلون هم الذين يحتكرون الجلوس على ناصية القلب "احتراما" و "حبا" .. قلوبنا مدينة نلقى فيها أناساً...سنحتفظ بهم في أعماقنا ..ولن يتمكن غبار الوقت من إخفاء ملامحهم ..وسنظل نصافحهم بشوق ...و نحتويهم بحنين ..جميل أن نحبهم في الله للأبد ..والأجمل أن يبادلوننا هذا الحب ..

[عبير هاشم]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جيلان زيدان

دعوة إلى الحجاب

تشبيه رائع عزيزتي جيلان
هدانا الله وإياكِ وثبتنا على الحجاب
الذي هو حصانة ودرع المرأة المسلمة
أترككم الآن فقد حان وقت الصلاة
سأعود مجددا

[عبير هاشم]

كثيرون هم الذين نلتقي بهم فيذهبون ..وقليلون هم الذين يحتكرون الجلوس على ناصية القلب "احتراما" و "حبا" .. قلوبنا مدينة نلقى فيها أناساً...سنحتفظ بهم في أعماقنا ..ولن يتمكن غبار الوقت من إخفاء ملامحهم ..وسنظل نصافحهم بشوق ...و نحتويهم بحنين ..جميل أن نحبهم في الله للأبد ..والأجمل أن يبادلوننا هذا الحب ..

قبل أن أذهب لفتت إنتباهي آلاء
رائعة عزيزتي جداً

[الاء النور]

كان هنالك بيت يعيش فيه ثلاثة اطفال طفلان وبنت واحدة وامهم وابوهم الذي يسافر كل يوم بسبب اعماله ،،ووالد الام الذي يعيش في ملحق صغير كأنه منبوذ الام اعطت لابنائها اوراقا والوانا ليرسموا عليها ثم ذهبت لتعطي ا لطعام الى والدها المريض في الملحق ثم اتت من الملحق لترى رسم ابنائها فرأت رسم ابنتها فوجدته جميلاً والابن الاكبر فوجدته يرسم السيارات والاشخاص و ابنها الصغير الذي وجدته يرسم مربعات متشابكة فأقتربت منه وسألته بتعجب : ما هذا الذي ترسمه حبيبي ؟؟قال لها هذا بيتي عندما أكبر !! فأبتسمت الام ورأت مربعاً معزولاً تعجبت وسألته مرة أخرى ماهذا ؟؟؟قال هذا ملحق اضعك فيه عندما أكبر كما تضعين جدي في الملحق ؟؟!!فأنهارت الام من شدة الصدمة وجلست تبكي من هول ما سمعته من ابنها الصغير الذي لا يدرك الاشياء وهذا جزاء ما يفعل لابناء في الاباء((فكما تدين تدان ))