|
|
|
|||||||
| منتدى الحوار الفكري العام الثقافة ديوان الأقلاميين..فلنتحاور هنا حول المعرفة..ولنفد المنتدى بكل ما هو جديد ومنوع. |
![]() |
| مواقع النشر المفضلة (انشر هذا الموضوع ليصل للملايين خلال ثوان) |
|
|
أدوات الموضوع |
التقييم:
|
انواع عرض الموضوع |
|
|
رقم المشاركة : 97 | |||
|
مما أذكره في كتاب من وحي القلم قول الرافعي ما مضمونه ( أن الذوق يأتي بعد الفهم ) |
|||
|
|
رقم المشاركة : 98 | |||
|
نرحب بالغالية ريما المانع ..وننتظر منها المواظبة على الزيارة ..فأقلام الصباح لا ترضى بمر الكرام أليس كذلك عزيزتي ريما ..؟ صباحك ورد وشهد كإياك كل الخير نرجوه لك بيننا ![]() |
|||
|
|
رقم المشاركة : 99 | |||
|
مرحبا ألف بريما المانع ، أشرقت ياغالية ، وسلمت ، شكرا لتلبية دعوتنا لك من القلب أعمق امتنان .. |
|||
|
|
رقم المشاركة : 100 | |||
|
نساء خالدات أم الدحداح الأنصارية واحدة من نساء الصحابة اللاتي كان لهن دور جليل في تاريخ الإسلام، وهي واحدة ممن آثرن نعيم الآخرة المقيم على متاع الدنيا الزائل. -أسلمت أم الدحداح حين قدم مصعب بن عمير المدينة سفيراً لرسول الله صلى الله عليه وسلم ليدعو أهلها إلى الإسلام حيث كانت ممن ناله شرف الدخول في الإسلام، كما أسلمت أسرتها كلها، ومشوا في ركب الإيمان. - زوجها الصحابي الجليل أبو الدحداح، ثابت بن الدحداح أو الدحداحة بن نعيم بن غنم بن إياس حليف الأنصار، وأحد فرسان الإسلام، وأحد الأتباع الأبرار المقتدين بنبي الإسلام – صلى الله عليه وسلم، والسائرين على نهجه الباذلين في سبيل الله نفسهم وأرواحهم وأموالهم. - وقد كان لأبي الدحداح أرض وفيرة في مائها، غنية في ثمرها، فلما نزل قوله تعالى: (من ذا الذي يقرض الله قرضاً حسناً) قال أبو الدحداح: فداك أبي وأمي يا رسول الله، إن الله يستقرضنا وهو غني عن القرض ؟ قال: (نعم يريد أن يدخلكم الجنة به) قال: فإني إن أقرضت ربي قرضاً يضمن لي به ولصبيتي الدحادحة معي في الجنة ؟ فقال صلى الله عليه وسلم: ( نعم) قال : فناولني يدك. فناوله رسول الله صلى الله عليه وسلم يده، فقال: إن لي حديقتين: إحداهما بالسافلة والأخرى بالعالية، والله لا أملك غيرهما قد جعلتهما قرضاً لله تعالى، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : (اجعل إحداهما لله ، والأخرى دعها معيشة لعيالك)، قال : فأشهدك يا رسول الله أني جعلت خيرهما لله تعالى وهو حائط فيه ستمائة نخلة، قال : (إذاً يجزيك الله به الجنة). فانطلق أبو الدحداح حتى جاء أم الدحداح ، وهي مع صبيان في الحديقة تدور تحت النخل ، فأنشأ يقول : هداك الله سبـل الرشاد....إلى سبيل الخير والسداد قالت أم الدحداح رضي الله عنها: ربح بيعك ! بارك الله لك فيما اشتريت، ثم أجابته أم الدحداح وأنشأت تقول: بشرك الله بخيـر وفرح.... مثلك أدى ما لديه ونصح قد متع الله عيـالي ومنـح ....بالعجوة السوداء والزهو البلح والعبد يسعى وله قد كـدح.....طول الليالي وعليه مااجترح ثم أقبلت أم الدحداح رضي الله عنها على صبيانها تخرج ما في أفواههم، وتنفض ما في أكمامهم حتى أفضت إلى الحائط الآخر. فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (كم من عذق رداح في الجنة لأبي الدحداح). رضي الله عنهم جميعا .. |
|||
|
|
رقم المشاركة : 101 | |||
|
إكتشف سر هذه الصورة المرأة تراها بلون والرجل يراها بلون آخر ![]() ![]() فيها اكثر من سر رائع انتبهوا وركزوا اذا كانت عينك تتبع النقاط المتحركة في الدائرة نقطة ..نقطة سوف ترى لون واحد فقط وهو اللون البنفسجي واذا ركزت على النقطة السوداء في المركز ( + ) فالنقاط المتحركة ستراها المرأة باللون الأخضر وسيراها الرجل باللون الأحمر الآن ... ركز نظرك على النقطة السوداء (+) مركز الدائرة في الصورة. بعد لحظات قصيرة .. النقاط البنفسجية في الدائرة ستختفي ببطء واحدة تلو الآخرى. ولن ترى سوى النقاط الخضراء أو الحمراء(كونك رجل أو امراة) تدور في الحلقة. عجيب حقاً كيف تعمل عقولنا .. لأنه لا توجد أصلاً نقطة خضراء أوحمراء والنقاط البنفسجية لا تختفي ... وهذا دليل كافٍ على أننا لا نرى دائماً الأشياء التي نعتقد بأننا نراها وأن الرجل يرى الأشياء بلون والمراة تراها بلون اخـــــــر.. منقول |
|||
|
|
رقم المشاركة : 102 | ||||
|
اقتباس:
نشكر له هذه المشاركة الأكثر من رائعة .. سلمت الأيادي أخي المعطاء .. كم تمنينا أن تكون معنا .. |
||||
|
|
رقم المشاركة : 103 | |||
|
أخي عبد السلام أكمل حوارك معي .. هل لك من تعقيب ؟؟ |
|||
|
|
رقم المشاركة : 104 | |||
|
وأخيرا أنت ياسيدي الكريم / عبد السلام الكردي |
|||
|
|
رقم المشاركة : 105 | |||
|
اقتباس:
سبحان الله ، حقا غريبة .............................. |
|||
|
|
رقم المشاركة : 106 | |||
|
تحية خاصة من أصدقاء الصباح لأستاذنا الكريم أحمد حسونة الذي اشتاق الصباح لحرفه المتزن كل الخير نتمناه له ولكل أفراد عائلته الكريمة ![]() |
|||
|
|
رقم المشاركة : 107 | |||
|
وهذا دليل كافٍ على أننا لا نرى دائماً الأشياء التي نعتقد بأننا نراها |
|||
|
|
رقم المشاركة : 108 | |||
|
وابتسامة الظهيرة بعنوان ( الذكاء القاتل ) تقول الحكاية أنّ أشخاصا ثلاثة، حكم عليهم بالإعدام بواسطة المقصلة ، وهؤلاء الأشخاص هم (رجل دين- محامي- فيزيائي). تقدّم ( رجل الدين ) عند لحظة الإعدام ووضعوا رأسه تحت المقصلة، وسألوه: (هل هناك كلمة أخيرة توّد قولها؟ ) فقال ( رجل الدين ): الله...الله.. الله... هو الذي سينقذني وعندها أنزلوا المقصلة على رأسه لكنها توقفت فجأة !! عندما وصلت رأس رجل الدين توقفت . فتعجّب النّاس ، وقالوا : أطلقوا سراح رجل الدين فقد قال الله كلمته . ونجا الرجل. وجاء دور المحامي إلى المقصلة .. فسألوه : هل هناك كلمة أخيرة تودّ قولها ؟ فقال: أنا لا أعرف الله كعالم الدين، ولكن أعرف أكثر عن العدالة، العدالة.. العدالة.. العدالة هي التي ستنقذني. ونزلت المقصلة على رأس المحامي ، وعندما وصلت لرأسه توقفت فجأة .. فتعجّب النّاس وهللوا، وقالوا : أطلقوا سراح المحامي ، لقد قالت العدالة كلمتها ، ونجا المحامي وأخيرا جاء دور الفيزيائي .. فسألوه كالعادة : هل هناك كلمة أخيرة تودّ قولها ؟ فقال : أنا لا أعرف الله كعالم الدين ، ولا أعرف العدالة كالمحامي ، ولكنّي أعرف أنّ هناك عقدة في حبل المقصلة تمنع المقصلة من النزول .... فنظروا للمقصلة ووجدوا فعلا عقدة تمنع المقصلة من النزول ، فأصلحوا العقدة وانزلوا المقصلة على رأس الفيزيائي فقطع رأسه فورا . إذا كان قول الحقيقة لا يفيد، فمن الأفضل أن تبقي فمك مقفلا ، حتى وإن كنت تعرف الحقيقة . وأنً تبدو غبيا هو التصرف الذكي في بعض المواقف .. |
|||
![]() |
|
|