من رسائلي إليك ....

[منال علي عبدالله]

ذهبت إلى البصّارة,واستغفرت ربي عن صلاة اربعين سنة لا تقبل,فقالت:-يا ابنتي توضي من حبه,وصلي في محراب رجل ركعاته لا تتبدل.

[عُلا الياس]

طل من الضجيج.. وضمني اليك
خبئني ، حاصرني برعايتك
اني افقد القدرة على تقدير المسافة
التي تجعلك مترددا !
أنا في انتظارك

[عبدالسلام حمزة]

فإن تنأ َ عنّي بالوصال فإنّني .. سأرضى بلحظ العين إن لم يكن وصلي
فحسبي أن ألقاك في اليوم مرة ً .. وما كنت ُ أرضى ضعف َ ذا منك لي قبل ِ

[عبدالسلام حمزة]

أغار عليك من إدراك طرفي .. وأشفق ُ أن يُذيبك ِ لمْس ُ كفِّي
فأمتنع اللقاء َ حِذار هذا .. اعتمد ُ التلاقي حين أغفي

[سلمى رشيد]

في القلب متسع لكلمة لم تقلها بعد
جهتي الرابعة مفتوحة للريح وأنت تصر على اغلاق النوافذ..

[عُلا الياس]

،
وصل الصباح بوابة مدينتنا
حبيبي استيقظ ،
ضمني إلى صدرك .. أريد أن أرقص عليه
رقصة غفوة صبح
كي تستعيد من ليلتي .. أرقي
حبيبي .. صباح قلبك
،

[سلمى رشيد]

الغياب
مفردات رسائل هذا الصباح
لا أدري بأي لون ارسلها
لربما بألوان الحياد

[عبدالسلام حمزة]

انتظرتك في ركننا المعتاد
بردت القهوة
وغنّت ( نجاة ) للغياب

[عُلا الياس]

،
أسمع صوت مارسيل يقرأ آخر الليل
وكل شيء يتم بسهولة !
انني انتقل اليك عبر الفضاء
حبيبي ..
إنني وآخر الليل
نشرب قهوة عشقك
هناك .. حيث نحلم أن نكون معا
انتظرني
حبيبي ،
من المدينة الغريبة .. أهمس إليك
لسنا كالآخرين
اننا اسيرين لكل ما هو دافئ
.. سنجلس معا ، ونغني لمارسيل
انتظرني
،

[عبدالسلام حمزة]

....................................

وسؤالي يبحث عنك ...

[منال علي عبدالله]

رسالة مطوية لمرسل عابر,إذا مررت على بريد النزف,دع طابع الجرح وامضي.

[عبير هاشم]

لعالمك في الكتابة ركن خاص في بريدي كلما هممت بفتح رسالتك صدمت أكثر..