|
|
أجمل ما وصلني على وسائل التواصل االاجتماعي نافذة جديدة يمكنك من خلالها مشاركة أجمل وأرقى المشاركات التي وصلتك أو شاركت بها في وسائل التواصل الاجتماعي مثل الفيس بوك والواتس أب وتويتر وغيرها |
![]() |
مواقع النشر المفضلة (انشر هذا الموضوع ليصل للملايين خلال ثوان) |
|
أدوات الموضوع | تقييم الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
رقم المشاركة : 1 | |||
|
![]()
هل يستطيع الأطباء النفسيون معرفة إذا كان شخص ما مجنونًا بالفعل؟ أراد عالم النفس في جامعة ستانفورد ديفيد روزنهان العثور على الإجابة... في عام 1973، أرسل 8 أشخاص طبيعيين تمامًا إلى مستشفيات الأمراض العقلية في جميع أنحاء الولايات المتحدة. وما وجده بعد ذلك كشف عن الجانب السري لعلم النفس. قام ديفيد روزنهان، وهو عالم نفس بجامعة ستانفورد، بتصميم تجربة جريئة لمعرفة ذلك. لقد قام بتجنيد 8 أشخاص عاديين على استعداد للالتزام: • رسام واحد • ربة منزل واحدة • طبيب أطفال واحد • طبيب نفسي واحد • 3 علماء نفس • روزنهان نفسه مهمتهم؟ التسلل إلى المستشفيات. كانت التعليمات لـ "المرضى الزائفين" بسيطة: • قل إنك تسمع صوتًا يقول "فارغ" أو "جوفاء". • لا أعراض أخرى • قم بتدوين ملاحظات مفصلة • حاول الخروج بإقناع الطاقم بأنك عاقل ثم انتشروا عبر 5 ولايات مختلفة. عند دخولهم المستشفيات، روى كل مريض زائف قصص حياته الحقيقية. أسماء حقيقية. وظائف حقيقية. عائلات حقيقية. الكذبة الوحيدة؟ صوت يقول "فارغ". ماحدث بعد ذالك صدمة 😳 تم إدخال جميع الثمانية إلى المستشفى على الفور. التشخيصات؟ • 7 مصابين بـ "الفصام" • 1 مصاب بـ "الذهان الهوسي الاكتئابي" لم يُدرك أي طبيب الأمر. لكن الكابوس الحقيقي كان قد بدأ للتو... في الداخل، حافظ المرضى الزائفون على سلوك طبيعي: • اتبعوا جميع القواعد • شاركوا في المحادثات • دونوا ملاحظات عن تجربتهم • كونوا صداقات مع مرضى آخرين ومع ذلك، كل ما فعلوه تم تفسيره من خلال عدسة المرض فسر الطاقم السلوكيات الطبيعية على أنها أعراض: • كتابة الملاحظات؟ "المريض يمارس سلوك كتابة قهري." • الود؟ "المريض يظهر انفعالًا غير لائق." • النظافة؟ "المريض يظهر ميولًا وسواسية." تسمية "المجنون" لونت كل شيء. الجزء الأكثر إثارة للاهتمام؟ غالبًا ما كان المرضى الحقيقيون يرون من خلال التمثيل. اقترب 35 مريضًا منهم قائلين عبارات مثل: "أنت لست مجنونًا. أنت صحفي أو أستاذ تتفقد المستشفى." أما المحترفون المدربون تدريبًا عاليًا؟ تم خداعهم تمامًا. استمر الإقامة في المتوسط 19 يومًا. أقصرها؟ 7 أيام. أطولها؟ 52 يومًا. الطريقة الوحيدة للخروج؟ الاعتراف بأنهم مرضى نفسيون وتناول أدوية مضادة للذهان قوية. تم إخفاء الأدوية سرًا، لكن الأرقام مذهلة: • تم وصف 2100 حبة إجمالًا • كلها كانت غير ضرورية تمامًا • بعضها تسبب في آثار جانبية دائمة التشخيص النهائي للإفراج؟ "الفصام في حالة هدوء" كانت الحياة في الداخل مهينة: • تجنب الطاقم التواصل البصري • تم تجاهل الأسئلة • تم انتهاك المساحة الشخصية • تم حرمانهم من الحقوق الأساسية سجلت إحدى الممرضات سلوك مريض زائف: "المريض يمارس سلوك الكتابة" ماذا كان يكتب؟ كلمات الممرضة بالضبط. عندما نشر روزنهان نتائجه في مجلة Science، انفجر مجتمع الطب النفسي بالغضب. تحداه أحد المستشفيات المرموقة: "أرسل مرضاك المزيفين. سنكتشفهم." وافق روزنهان. ما حدث بعد ذلك كان لا يصدق. على مدى 3 أشهر، أبلغ المستشفى بفخر أنه اكتشف أن 41 من أصل 193 مريضًا جديدًا كانوا محتالين. المفاجأة؟ لم يرسل روزنهان أحدًا. خوفهم من الخداع جعلهم يرون مرضى مزيفين في كل مكان. أصبح هذا يُعرف بـ "تأثير روزنهان" أحدثت الدراسة "في أن تكون عاقلًا في أماكن مجنونة" ثورة في الطب النفسي. أدت إلى: • إغلاق العديد من المصحات • إصلاحات تشخيصية كبيرة • حركة حقوق المرضى • حركة إنهاء الإقامة المؤسسية • إنشاء نظام DSM الحديث إذن، هل يمكنك معرفة إذا كان شخص ما مجنونًا؟ |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 2 | ||||
|
![]()
|
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 3 | ||||
|
![]() اقتباس:
نعم هم لونوا كل سلوك بلون مَرَضيٍّ فكانت النظافة مصنفة لديهم وسواسا قهريا .. والحق معك فأغلب النساء اللاتي يميلن إلى النظافة بصورة مفرطة قد يكن كذلك .. اسأل راحيل عن قندي گل 😊✌🏼 حفظها الله لي .. لكن ألا ترى معي أستاذنا ووالدنا المكرم أن تصنيف السلوكيات الطبيعية جميعها صارت مؤخرا ، تدخل ضمن المرض النفسي وتسمى اضطرابا واعتلالا ؟! بينما في الوقت نفسه يبررون الميول المنحرفة أنها لا تحتاج علاجا نفسيا بل تدخلا جراحيا .. شاهت أفهامهم هم وموازينهم الشائلة في كل الأمور .. تقديري واحترامي ودعواتي .. |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 4 | |||||
|
![]()
|
|||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 5 | |||
|
![]() يقولون إن بين العاقل والمجنون شعرة، هذا قول حقيقي، كثيرون تم اتهامهم زوراً بقضية ما فقط لأنهم كانوا مناسبين لذاك الاتهام بطريقة ما، علم النفس هو علم عميق جداً، ولا يوجد تشابه للحالات أبداً، فكل إنسان هو حالة لوحدها، يحاول الأطباء تحديد زمرات (مجموعات متشابهة التشخيص) للمرضى تسهيلاً لعلاجهم، ولكن ذلك لا ينجح بشكل عام، وفي غالبية الحالات يكون هنالك أضرار جانبية لا يمكن إهمالها، مما يزيد في حالة وتخلف المريض. |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 6 | |||
|
![]() |
|||
![]() |
![]() |
|
|