الزائر الكريم: يبدو أنك غير مسجل لدينا، لذا ندعوك للانضمام إلى أسرتنا الكبيرة عبر التسجيل باسمك الثنائي الحقيقي حتى نتمكن من تفعيل عضويتك.

منتديات  

نحن مع غزة
روابط مفيدة
استرجاع كلمة المرور | طلب عضوية | التشكيل الإداري | النظام الداخلي 

العودة   منتديات مجلة أقلام > المنتديــات الأدبيــة > منتدى القصة القصيرة > قسم القصة القصيرة جدا

قسم القصة القصيرة جدا هنا نخصص قسما خاصا لهذا اللون الأدبي الجميل

إضافة رد

مواقع النشر المفضلة (انشر هذا الموضوع ليصل للملايين خلال ثوان)
 
أدوات الموضوع تقييم الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 04-04-2025, 04:09 PM   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
أحمد فؤاد صوفي
طاقم الإشراف
 
إحصائية العضو







أحمد فؤاد صوفي غير متصل


افتراضي *راحة أبدية* ق ق ج



*راحة أبدية*

تفاجأت به نائماً قرب مكب القمامة، وتساءلت في نفسها، كيف لأحد أن ينام في هكذا مكان، باشمئزاز حركته بقدمها، وكررت تحريكه، ولكنه لم يستيقظ أبداً.






 
رد مع اقتباس
قديم 05-04-2025, 01:11 AM   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
ماجد غالب
طاقم الإشراف
 
إحصائية العضو







ماجد غالب متصل الآن


افتراضي رد: *راحة أبدية* ق ق ج

يبدو أنَّه فقير، دفعه فقره إلى القمامة، وكان الاحرى بهذه المرأة أن تكون رحيمة بحاله، ولكن ما اقساها، حركته بقدمها باشمئزاز. ولم تراع حرمة هذا الجسد الآدمي.
لقد اراحه الموت من قساوة الدنيا وهمها ونصبها.
فالميت كما في الحديث النبوي الشريف: "مستريح، ومستراح منه".
دام الابداع والألق استاذ احمد فؤاد صوفي.
مع فائق الاحترام وبالغ التقدير.







 
رد مع اقتباس
قديم 12-04-2025, 10:14 AM   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
أحمد فؤاد صوفي
طاقم الإشراف
 
إحصائية العضو







أحمد فؤاد صوفي غير متصل


افتراضي رد: *راحة أبدية* ق ق ج

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ماجد غالب مشاهدة المشاركة
يبدو أنَّه فقير، دفعه فقره إلى القمامة، وكان الاحرى بهذه المرأة أن تكون رحيمة بحاله، ولكن ما اقساها، حركته بقدمها باشمئزاز. ولم تراع حرمة هذا الجسد الآدمي.
لقد اراحه الموت من قساوة الدنيا وهمها ونصبها.
فالميت كما في الحديث النبوي الشريف: "مستريح، ومستراح منه".
دام الابداع والألق استاذ احمد فؤاد صوفي.
مع فائق الاحترام وبالغ التقدير.
الأديب العزيز ،،
أشكر لك مشاركتك الثرية ،،
تقبل من أخيك الود والتحية ،،،






 
رد مع اقتباس
قديم 14-04-2025, 04:40 PM   رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
عبدالرحيم التدلاوي
طاقم الإشراف
 
الصورة الرمزية عبدالرحيم التدلاوي
 

 

 
إحصائية العضو







عبدالرحيم التدلاوي متصل الآن


افتراضي رد: *راحة أبدية* ق ق ج

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أحمد فؤاد صوفي مشاهدة المشاركة


*راحة أبدية*

تفاجأت به نائماً قرب مكب القمامة، وتساءلت في نفسها، كيف لأحد أن ينام في هكذا مكان، باشمئزاز حركته بقدمها، وكررت تحريكه، ولكنه لم يستيقظ أبداً.
مثل هذا السلوك هو الذي أفقر الرجل وجعله يبحث عن لقمته من مكب القمامة..
نص موجع.
تحياتي






التوقيع

حسن_العلوي سابقا

 
رد مع اقتباس
قديم 18-04-2025, 04:43 PM   رقم المشاركة : 5
معلومات العضو
الفرحان بوعزة
طاقم الإشراف
 
إحصائية العضو







الفرحان بوعزة متصل الآن


افتراضي رد: *راحة أبدية* ق ق ج

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أحمد فؤاد صوفي مشاهدة المشاركة


*راحة أبدية*

تفاجأت به نائماً قرب مكب القمامة، وتساءلت في نفسها، كيف لأحد أن ينام في هكذا مكان، باشمئزاز حركته بقدمها، وكررت تحريكه، ولكنه لم يستيقظ أبداً.
رجل القمامة إنسان،والإنسانية لا حد لها. امرأة فارغة من الرحمة، كان عليها أن تتعاطف معه ولو بلمسة يد خفيفة. هذا هو الواجب على ما أعتقد. لم تراع حالته المزرية. ولم تتعاطف معه.
ومضة خاطفة تحرك المشاعر والأحاسيس للقلوب المتحجرة.
تحياتي أخي المبدع المتألق سي احمد،حفظك الله.






 
رد مع اقتباس
قديم 20-04-2025, 05:16 PM   رقم المشاركة : 6
معلومات العضو
أحمد فؤاد صوفي
طاقم الإشراف
 
إحصائية العضو







أحمد فؤاد صوفي غير متصل


افتراضي رد: *راحة أبدية* ق ق ج

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالرحيم التدلاوي مشاهدة المشاركة
مثل هذا السلوك هو الذي أفقر الرجل وجعله يبحث عن لقمته من مكب القمامة..
نص موجع.
تحياتي
تحياتي وتقديري لمروركم الكريم ، نعم هو نص موجع جداًَ ،،
تقبل ودي واحترامي ،،






 
رد مع اقتباس
قديم 20-04-2025, 05:21 PM   رقم المشاركة : 7
معلومات العضو
أحمد فؤاد صوفي
طاقم الإشراف
 
إحصائية العضو







أحمد فؤاد صوفي غير متصل


افتراضي رد: *راحة أبدية* ق ق ج

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الفرحان بوعزة مشاهدة المشاركة
رجل القمامة إنسان،والإنسانية لا حد لها. امرأة فارغة من الرحمة، كان عليها أن تتعاطف معه ولو بلمسة يد خفيفة. هذا هو الواجب على ما أعتقد. لم تراع حالته المزرية. ولم تتعاطف معه.
ومضة خاطفة تحرك المشاعر والأحاسيس للقلوب المتحجرة.
تحياتي أخي المبدع المتألق سي احمد،حفظك الله.
عزيزي ،،
هي حالات في المجتمع ليست قليلة، بل لقد زاد انتشارها في السنوات الأخيرة، حالات الفقر المدقع ويقابلها حالات اللاإنسانية ،، أرى كل شيء في فوضى ،، والمبادئ تهكتت ،،
نرجو رحمة الله وعطفه لكل مسكين ،،،ً






 
رد مع اقتباس
قديم 21-04-2025, 09:49 AM   رقم المشاركة : 8
معلومات العضو
راحيل الأيسر
المدير العام
 
الصورة الرمزية راحيل الأيسر
 

 

 
إحصائية العضو







راحيل الأيسر غير متصل


افتراضي رد: *راحة أبدية* ق ق ج

ومضة بديعة الصياغة
موجعة الأحداث
تحكي عن مشهد يخلو من الإنسانية
عن الفقر الذي يودي إلى التشرد
إلى افتراش المرء مضطرا الأرض والتحافه السماء
وبرغم هذا فهو مطارد بنظرات الاشمئزاز ممن قست قلوبهم فهي كالحجارة أو أشد قسوة ..
يلاحقه نقد أولئك الفئة المتغطرسة حتى بعد أن صار جثة بلا حراك ..


كم مؤلم ومتقن ومحكم هذا النص الوامض ..



للتثبيت تقديرا
أستاذنا المكرم / أحمد فؤاد صوفي


مع الاحترام والتقدير ..







التوقيع

لم يبق معيَ من فضيلة العلم ... سوى العلم بأني لست أعلم .
 
رد مع اقتباس
قديم 22-04-2025, 04:14 PM   رقم المشاركة : 9
معلومات العضو
أحمد فؤاد صوفي
طاقم الإشراف
 
إحصائية العضو







أحمد فؤاد صوفي غير متصل


افتراضي رد: *راحة أبدية* ق ق ج

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة راحيل الأيسر مشاهدة المشاركة
ومضة بديعة الصياغة
موجعة الأحداث
تحكي عن مشهد يخلو من الإنسانية
عن الفقر الذي يودي إلى التشرد
إلى افتراش المرء مضطرا الأرض والتحافه السماء
وبرغم هذا فهو مطارد بنظرات الاشمئزاز ممن قست قلوبهم فهي كالحجارة أو أشد قسوة ..
يلاحقه نقد أولئك الفئة المتغطرسة حتى بعد أن صار جثة بلا حراك ..

كم مؤلم ومتقن ومحكم هذا النص الوامض ..

للتثبيت تقديرا
أستاذنا المكرم / أحمد فؤاد صوفي

مع الاحترام والتقدير ..
راحيل الخير المحترمة ،،
أشكر لك مرورك وتعليقك المحكم، والحقيقة هي أن ما نجده أمامنا في أيامنا الحاضرة، يجعلنا نتنبه أكثر لحالات الحاجة والفقر التي نرى عليها جماعات كثيرة من إخواننا في أوطان مختلفة.
ومهما قدمنا من مساعدة، تبقى مساعدتنا الفردية محدودة، وعلى الدول أن تقوم بواجبها أفضل مما نراه في الوقت الحاضر.
شرفت متصفحي البسيط، وأشكرك على التثبيت.
تحياتي ،،،






 
رد مع اقتباس
قديم 12-08-2025, 12:56 AM   رقم المشاركة : 10
معلومات العضو
عباس العكري
أقلامي
 
إحصائية العضو







عباس العكري غير متصل


افتراضي رد: *راحة أبدية* ق ق ج

"راحة أبدية: من نوم العابر إلى صمت الموت"


كيف يمكن أن يتحول فعل عابر من الفضول أو الاشمئزاز إلى صدمة وجودية تكشف هشاشة الحياة؟ وأي لحظة قادرة على قلب المعنى من موقف يومي عابر إلى مواجهة مباشرة مع الموت؟

النص يضع القارئ في مسافة قصيرة بين الانزعاج من مشهد مزعج، والوعي الفجائي بأن ما نراه ليس حياةً بل نهايتها. تبدأ القصة بمشهد شديد الإيجاز: امرأة ترى رجلًا نائمًا قرب مكب قمامة. رد فعلها الأول ليس التعاطف بل الاشمئزاز، فتقرر إيقاظه بقدمها، ثم تكرر ذلك بلا نتيجة. المفاجأة تكمن في القفلة، حيث نكتشف أن هذا "النائم" لن يستيقظ أبدًا، وأن ما بدا في البداية صورة عن الإهمال أو الفقر، كان في الحقيقة صورة عن الموت الصامت.

القاص أحمد فؤاد صوفي يوظف أسلوب الومضة، حيث الاقتصاد اللغوي هو أداة لإحداث صدمة شعورية. المفارقة بين العنوان "راحة أبدية" والمشهد الأول تعمّق التأثير: القارئ يتوقع ربما حلاً أو تبريرًا، لكن النهاية تحسم المعنى بإحالة النوم إلى الموت، والراحة المؤقتة إلى نهاية أبدية.


القارئ هنا يشارك في إعادة بناء الموقف أخلاقيًا: لماذا كان أول رد فعل هو الاشمئزاز لا المساعدة؟ وكيف يتبدل الحكم على المشهد حين نعرف حقيقته؟ القصة تترك مساحة للتأويل، فقد تكون إدانة للامبالاة الإنسانية، أو تصويرًا لمدى اعتيادنا على مشاهد الفقر والبؤس حتى نفقد حسّنا بالخطر.


سيميائيًا، العنوان يلعب دور العتبة الدلالية المركزية، حيث يقدّم المفتاح منذ البداية لكن بلغة مواربة، ليُفهم لاحقًا بشكل مختلف. المكان (مكب القمامة) يتجاوز كونه موقعًا جغرافيًا ليصبح رمزًا للتهميش الاجتماعي، بينما الزمن السردي ضيق جدًا، يتركز على لحظة الاكتشاف. الشخصيات ثانوية باستثناء الراوية التي تنقل المشهد، ورغم ذلك فهي ليست بطلة، بل شاهدة على حدث أكبر من وعيها اللحظي.


ربما يترك النص سؤالًا مفتوحًا: من هو هذا الشخص؟ هل كان بلا مأوى، مريضًا، جائعًا؟ وهل كان يمكن أن يتغير مصيره لو كان أول رد فعل تجاهه هو الاقتراب بحذر وإنسانية بدل الركل؟ القصة تذكّرنا بأن المسافة بين الحياة والموت قد لا تُقاس إلا بخطوة واحدة… أو ركلة واحدة.







التوقيع


ع ع ع عباس علي العكري

 
رد مع اقتباس
قديم 12-08-2025, 10:35 PM   رقم المشاركة : 11
معلومات العضو
أحمد فؤاد صوفي
طاقم الإشراف
 
إحصائية العضو







أحمد فؤاد صوفي غير متصل


افتراضي رد: *راحة أبدية* ق ق ج

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عباس العكري مشاهدة المشاركة
"راحة أبدية: من نوم العابر إلى صمت الموت"


كيف يمكن أن يتحول فعل عابر من الفضول أو الاشمئزاز إلى صدمة وجودية تكشف هشاشة الحياة؟ وأي لحظة قادرة على قلب المعنى من موقف يومي عابر إلى مواجهة مباشرة مع الموت؟

النص يضع القارئ في مسافة قصيرة بين الانزعاج من مشهد مزعج، والوعي الفجائي بأن ما نراه ليس حياةً بل نهايتها. تبدأ القصة بمشهد شديد الإيجاز: امرأة ترى رجلًا نائمًا قرب مكب قمامة. رد فعلها الأول ليس التعاطف بل الاشمئزاز، فتقرر إيقاظه بقدمها، ثم تكرر ذلك بلا نتيجة. المفاجأة تكمن في القفلة، حيث نكتشف أن هذا "النائم" لن يستيقظ أبدًا، وأن ما بدا في البداية صورة عن الإهمال أو الفقر، كان في الحقيقة صورة عن الموت الصامت.

القاص أحمد فؤاد صوفي يوظف أسلوب الومضة، حيث الاقتصاد اللغوي هو أداة لإحداث صدمة شعورية. المفارقة بين العنوان "راحة أبدية" والمشهد الأول تعمّق التأثير: القارئ يتوقع ربما حلاً أو تبريرًا، لكن النهاية تحسم المعنى بإحالة النوم إلى الموت، والراحة المؤقتة إلى نهاية أبدية.


القارئ هنا يشارك في إعادة بناء الموقف أخلاقيًا: لماذا كان أول رد فعل هو الاشمئزاز لا المساعدة؟ وكيف يتبدل الحكم على المشهد حين نعرف حقيقته؟ القصة تترك مساحة للتأويل، فقد تكون إدانة للامبالاة الإنسانية، أو تصويرًا لمدى اعتيادنا على مشاهد الفقر والبؤس حتى نفقد حسّنا بالخطر.


سيميائيًا، العنوان يلعب دور العتبة الدلالية المركزية، حيث يقدّم المفتاح منذ البداية لكن بلغة مواربة، ليُفهم لاحقًا بشكل مختلف. المكان (مكب القمامة) يتجاوز كونه موقعًا جغرافيًا ليصبح رمزًا للتهميش الاجتماعي، بينما الزمن السردي ضيق جدًا، يتركز على لحظة الاكتشاف. الشخصيات ثانوية باستثناء الراوية التي تنقل المشهد، ورغم ذلك فهي ليست بطلة، بل شاهدة على حدث أكبر من وعيها اللحظي.


ربما يترك النص سؤالًا مفتوحًا: من هو هذا الشخص؟ هل كان بلا مأوى، مريضًا، جائعًا؟ وهل كان يمكن أن يتغير مصيره لو كان أول رد فعل تجاهه هو الاقتراب بحذر وإنسانية بدل الركل؟ القصة تذكّرنا بأن المسافة بين الحياة والموت قد لا تُقاس إلا بخطوة واحدة… أو ركلة واحدة.
--------------------------------------

الأديب الكريم/ عباس العكري المحترم ،،
قرأت واندمجت بما خطه قلمك، والحقيقة أن النقد الأدبي هو فرع كامل مستقل عن الكتابة الأدبية نفسها، لذلك تراني أتمعن فيما تقدم من نقد محترف حتى أرفع ذائقتي من هذه الناحية.
قصتي هنا تدل، بكلمات قليلة، على ما يحدث بشكل واقعي أمامنا في المجتمع، وقد مررت أنت على كل النقاط واستخرجت منها المفيد:
*المكان (مكب القمامة): دلالة على موقع أو مكان مهمل لا يدركه أحد، في المجتمع السخي والثري، فهذا المكان فعلاً هو دلالة للتهميش الاجتماعي.
*(الزمن السردي ضيق جداً): كدلالة على تعدد هذا التهميش بشكل كبير جداً بدون أن يتنبه أحد لذلك أو يعمل له حساب.
*(لماذا كان أول رد فعل هو الاشمئزاز لا المساعدة؟)، الطبقة (الراقية) تشمئز من هذه المناظر، لأن الإحساس تبلد، والتكبر تجبّر.
*(أو تصويرًا لمدى اعتيادنا على مشاهد الفقر والبؤس حتى نفقد حسّنا بالخط)، نعم لقد فقدنا البوصلة، وقست قلوبنا.
*أما عن العنوان (راحة أبدية)، فالعنوان في القصة القصيرة جداً هو شيء أساسي تماماً، فيجب أن يشي بمعاني القصة من ناحية، ويتماشى مع قفلة النهاية بفجاءة قوية تهز القارئ من ناحية أخرى، والذي سيضطر مرغماً لمعاودة قراءة القصة حتى يحس بها ويستوعبها.
عزيزي، أسعدتني وزدت في ثقافتنا،،
تقبل تحيتي واحترامي ،،







 
رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 01:19 AM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.3
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع المواضيع والردود المنشورة في أقلام لا تعبر إلا عن آراء أصحابها فقط