الزائر الكريم: يبدو أنك غير مسجل لدينا، لذا ندعوك للانضمام إلى أسرتنا الكبيرة عبر التسجيل باسمك الثنائي الحقيقي حتى نتمكن من تفعيل عضويتك.

منتديات  

نحن مع غزة
روابط مفيدة
استرجاع كلمة المرور | طلب عضوية | التشكيل الإداري | النظام الداخلي 

العودة   منتديات مجلة أقلام > المنتديــات الأدبيــة > منتدى القصة القصيرة > قسم القصة القصيرة جدا

قسم القصة القصيرة جدا هنا نخصص قسما خاصا لهذا اللون الأدبي الجميل

إضافة رد

مواقع النشر المفضلة (انشر هذا الموضوع ليصل للملايين خلال ثوان)
 
أدوات الموضوع تقييم الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 06-08-2025, 05:29 AM   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
محمد داود العونه
أقلامي
 
إحصائية العضو







محمد داود العونه غير متصل


افتراضي اِستِخلاص !


اِستِخلاص !

خَرَجَ اَلْيَوْم مُبْتَسِما..
عَادَ اَلْبَارِحَة يَذْرِفُ غَدًا!
.
.






التوقيع

أحبك ِ..
كطفلٍ ساعة المطر!
 
رد مع اقتباس
قديم 07-08-2025, 11:48 AM   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
راحيل الأيسر
المدير العام
 
الصورة الرمزية راحيل الأيسر
 

 

 
إحصائية العضو







راحيل الأيسر غير متصل


افتراضي رد: اِستِخلاص !

مكتوبة بإتقان عن فكرة أصيلة وبأسلوب فلسفي عميق
كأني قرأتها فصول العمر
دما دموعا وابتسامات ..



المكرم ، أستاذنا / محمد داوود العونة


لك التقدير والاحترام ..

أثبت النص للمزيد من القراءات ..







التوقيع

لم يبق معيَ من فضيلة العلم ... سوى العلم بأني لست أعلم .
 
رد مع اقتباس
قديم 08-08-2025, 04:38 AM   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
محمد داود العونه
أقلامي
 
إحصائية العضو







محمد داود العونه غير متصل


افتراضي رد: اِستِخلاص !

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة راحيل الأيسر مشاهدة المشاركة
مكتوبة بإتقان عن فكرة أصيلة وبأسلوب فلسفي عميق
كأني قرأتها فصول العمر
دما دموعا وابتسامات ..



المكرم ، أستاذنا / محمد داوود العونة


لك التقدير والاحترام ..

أثبت النص للمزيد من القراءات ..

مرحباً بشاعرتنا المكرمة / راحيل الأيسر
شكراً بداية على هذه القراءة المتعمقة للنص ،نعم هي تصف مشوار العمر وفصوله المتقلبة ..
كما وأشكرك على تثبيت حروفي المتواضعة..
.
.
دمت بخير
.
.كل التقدير والاحترام






التوقيع

أحبك ِ..
كطفلٍ ساعة المطر!
 
رد مع اقتباس
قديم 10-08-2025, 04:21 PM   رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
عباس العكري
أقلامي
 
إحصائية العضو







عباس العكري غير متصل


افتراضي رد: اِستِخلاص !

ومضة: (اِستِخلاص !..) للقاص الأردني: محمد داود العونه
___________________________________
زمن مقلوب: قراءة في ومضة تفكك خطية الحزن والفرح
هل يمكن أن يخرج الإنسان مبتسمًا اليوم، وقد كان بالأمس يذرف الغد؟ وهل الزمن في هذه الصورة خطّ مستقيم، أم دوامة تعيد تدوير المشاعر قبل أن تكتمل؟
-

محمد داود العونة، قاص أردني يوظف الومضة لتفجير المعنى من خلال خلخلة البنية الزمنية والمفاهيم العاطفية. في نصه «اِستِخلاص!..»، يضع القارئ أمام مفارقة زمنية ودلالية مكثفة: "خرج اليوم مبتسمًا.. عاد البارحة يذرف غدًا". ترتيب الأزمنة هنا لا يخضع للمنطق الخطي، بل ينقلب على نفسه، ليخلق مجالًا للتأويل الوجودي. الابتسامة والحزن يتجاوران، لكنهما مفصولان بمسافة زمنية عبثية، حيث الماضي يأتي بعد الحاضر، والمستقبل يُستنزف بالبكاء قبل أن يصل.
-

القارئ يدخل النص في مواجهة مع لعبة زمنية تُفكك توقعاته؛ فالفعل الإيجابي (الخروج مبتسمًا) يبدو وكأنه نتيجة لاحقة لفعل سلبي سابق (البكاء على الغد)، رغم أن ترتيب الأحداث يشي بغير ذلك. البياض الفاصل بين الجملتين يعمل كمنطقة غموض، تدفع المتلقي لملء الفراغ: هل البكاء على الغد هو ما أفرغ الحاضر من ثقله، أم أن الابتسامة اليوم ليست إلا قناعًا يخفي أثر الحزن القديم؟
-

البنية السردية تقوم على جملتين قصيرتين تُبنى بينهما المفارقة الزمنية. الزمن في النص ليس زمنًا واقعيًا، بل زمن دلالي/شعوري، حيث يمكن للماضي أن يأتي بعد الحاضر، وللمستقبل أن يُستهلك قبل حدوثه. المكان غائب، والشخصية شبه شبحية، لكنها حاضرة كذات تمر بتقلبات شعورية حادة. القفلة ليست جملة منفصلة، بل التشابك الكامل بين الجملتين، ما يمنح النص طاقته الصادمة ويجعله يظل مفتوحًا على التأويل.
-

فهل كتب القاص نصه ليقول إن الإنسان يعيش الحاضر متأثرًا بما فقده من المستقبل، أم ليؤكد أن المشاعر تسبق زمنها وتستهلكه قبل أن يولد؟ وهل القارئ، وهو يعيد ترتيب الأزمنة في ذهنه، يجد مفتاح النص، أم يكتشف أن النص يكتب أزمته الزمنية الخاصة؟







التوقيع


ع ع ع عباس علي العكري

 
رد مع اقتباس
قديم 12-08-2025, 12:37 PM   رقم المشاركة : 5
معلومات العضو
ماجد غالب
طاقم الإشراف
 
إحصائية العضو







ماجد غالب متصل الآن


افتراضي رد: اِستِخلاص !

خَرَجَ اَلْيَوْم مُبْتَسِما..
عَادَ اَلْبَارِحَة يَذْرِفُ غَدًا!
التفاؤل يعيد ترتيب الأمور من جديد. بعد أن كل كل شيء في الحسبان تشاؤميا، أصبح اليوم بنظرة الحسابات الجديدة المتوكلة، تتحول إلى طاقة تدفع إلى الأمام، تصنغ غدا جيدا وحالا آخر.
جميل جدا هذة الومضة، المختزلة لأحداث وأزمنتها، المتفجرة بطاقتها الخلاقة، أستاذ محمد داود العونة.

مع فائق الاحترام وبالغ التقدير.







 
رد مع اقتباس
قديم 12-08-2025, 01:04 PM   رقم المشاركة : 6
معلومات العضو
ماجد غالب
طاقم الإشراف
 
إحصائية العضو







ماجد غالب متصل الآن


افتراضي رد: اِستِخلاص !

خَرَجَ اَلْيَوْم مُبْتَسِما..
عَادَ اَلْبَارِحَة يَذْرِفُ غَدًا!
التفاؤل يعيد ترتيب الأمور من جديد. بعد أن كل كل شيء في الحسبان تشاؤميا، أصبح اليوم بنظرة الحسابات الجديدة المتوكلة، تتحول إلى طاقة تدفع إلى الأمام، تصنغ غدا جيدا وحالا آخر.
جميل جدا هذة الومضة، المختزلة لأحداث وأزمنتها، المتفجرة بطاقتها الخلاقة، أستاذ محمد داود العونة.

مع فائق الاحترام وبالغ التقدير.







 
رد مع اقتباس
قديم 13-08-2025, 04:58 AM   رقم المشاركة : 7
معلومات العضو
محمد داود العونه
أقلامي
 
إحصائية العضو







محمد داود العونه غير متصل


افتراضي رد: اِستِخلاص !

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عباس العكري مشاهدة المشاركة
ومضة: (اِستِخلاص !..) للقاص الأردني: محمد داود العونه
___________________________________
زمن مقلوب: قراءة في ومضة تفكك خطية الحزن والفرح
هل يمكن أن يخرج الإنسان مبتسمًا اليوم، وقد كان بالأمس يذرف الغد؟ وهل الزمن في هذه الصورة خطّ مستقيم، أم دوامة تعيد تدوير المشاعر قبل أن تكتمل؟
-

محمد داود العونة، قاص أردني يوظف الومضة لتفجير المعنى من خلال خلخلة البنية الزمنية والمفاهيم العاطفية. في نصه «اِستِخلاص!..»، يضع القارئ أمام مفارقة زمنية ودلالية مكثفة: "خرج اليوم مبتسمًا.. عاد البارحة يذرف غدًا". ترتيب الأزمنة هنا لا يخضع للمنطق الخطي، بل ينقلب على نفسه، ليخلق مجالًا للتأويل الوجودي. الابتسامة والحزن يتجاوران، لكنهما مفصولان بمسافة زمنية عبثية، حيث الماضي يأتي بعد الحاضر، والمستقبل يُستنزف بالبكاء قبل أن يصل.
-

القارئ يدخل النص في مواجهة مع لعبة زمنية تُفكك توقعاته؛ فالفعل الإيجابي (الخروج مبتسمًا) يبدو وكأنه نتيجة لاحقة لفعل سلبي سابق (البكاء على الغد)، رغم أن ترتيب الأحداث يشي بغير ذلك. البياض الفاصل بين الجملتين يعمل كمنطقة غموض، تدفع المتلقي لملء الفراغ: هل البكاء على الغد هو ما أفرغ الحاضر من ثقله، أم أن الابتسامة اليوم ليست إلا قناعًا يخفي أثر الحزن القديم؟
-

البنية السردية تقوم على جملتين قصيرتين تُبنى بينهما المفارقة الزمنية. الزمن في النص ليس زمنًا واقعيًا، بل زمن دلالي/شعوري، حيث يمكن للماضي أن يأتي بعد الحاضر، وللمستقبل أن يُستهلك قبل حدوثه. المكان غائب، والشخصية شبه شبحية، لكنها حاضرة كذات تمر بتقلبات شعورية حادة. القفلة ليست جملة منفصلة، بل التشابك الكامل بين الجملتين، ما يمنح النص طاقته الصادمة ويجعله يظل مفتوحًا على التأويل.
-

فهل كتب القاص نصه ليقول إن الإنسان يعيش الحاضر متأثرًا بما فقده من المستقبل، أم ليؤكد أن المشاعر تسبق زمنها وتستهلكه قبل أن يولد؟ وهل القارئ، وهو يعيد ترتيب الأزمنة في ذهنه، يجد مفتاح النص، أم يكتشف أن النص يكتب أزمته الزمنية الخاصة؟
الأستاذ والأديب المبدع/ عباس العكري
لا أعرف كيف أشكرك فلا كلمات قادرة على أن توفيك حقك على هذه الجهود الجبارة في القراءات والوقت والعناء..
ولكني أفرح كلما طلت ريشتك فلها قدرة مرعبة على فكفكة النصوص ..
.
.دمت كما أنت
وتقبل ردي المتواضع ..
.
.محبتي وتقديري






التوقيع

أحبك ِ..
كطفلٍ ساعة المطر!
 
رد مع اقتباس
قديم 13-08-2025, 04:59 AM   رقم المشاركة : 8
معلومات العضو
محمد داود العونه
أقلامي
 
إحصائية العضو







محمد داود العونه غير متصل


افتراضي رد: اِستِخلاص !

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ماجد غالب مشاهدة المشاركة
خَرَجَ اَلْيَوْم مُبْتَسِما..
عَادَ اَلْبَارِحَة يَذْرِفُ غَدًا!
التفاؤل يعيد ترتيب الأمور من جديد. بعد أن كل كل شيء في الحسبان تشاؤميا، أصبح اليوم بنظرة الحسابات الجديدة المتوكلة، تتحول إلى طاقة تدفع إلى الأمام، تصنغ غدا جيدا وحالا آخر.
جميل جدا هذة الومضة، المختزلة لأحداث وأزمنتها، المتفجرة بطاقتها الخلاقة، أستاذ محمد داود العونة.

مع فائق الاحترام وبالغ التقدير.

مرحباً بالأديب والشاعر الجميل / ماجد غالب
شكراً لك على حضورك وهذه القراءة المتعمقة منك ..
وجهة نظرك لها قدر عندي ..
.
.دمت بخير وإبداع






التوقيع

أحبك ِ..
كطفلٍ ساعة المطر!
 
رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 01:20 AM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.3
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع المواضيع والردود المنشورة في أقلام لا تعبر إلا عن آراء أصحابها فقط